"هي .. و لا أحد": فتحية النمر تدق مسمارا في نعش الوعي الزائف
| المصدر: | مجلة الرافد |
|---|---|
| الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | حطيني، يوسف (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع213 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الإمارات |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الشهر: | مايو / رجب |
| الصفحات: | 75 - 77 |
| رقم MD: | 757516 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
بعيدا عن الاختلافات التي يثيرها منظرو السرد حول العوامل الفاعلة في بنيته، فإن الثابت أن هناك باعثا ما يحفز البطل على السير نحو هدفه؛ بعد أن يمر بمجموعة من المساعدات التي تسهل وصوله إلى هدفه (متمثلة بالمعين/ المانح/ المساعد) وبمجموعة من المعوقات (متمثلة بالبطل الزائف/ العدو/ الخصم) الذي قد ينجح (أو لا ينجح) في منع البطل من تحقيق الغاية التي يسعي إليها، لتحمل النهاية استقرارا أو شبه استقرار لا يحتاج لمزيد من التدخلات الحكائية والخطابية. ولعلنا هنا، في هذه القراءة، نحاول الاقتراب من أحد أبرز تلك العوامل في مجموعة الكاتبة فتحية النمر (هي ... ولا أحد)، إذ سنتتبع البطل الزائف، بوصفه العامل الذي يمنع البطل من تحقيق ما يرغب فيه، ذلك أنه يحتل أهمية بالغة جدا في توجيه الحكاية نحو نهايتها. |
|---|
عناصر مشابهة
-
عبدالقادر الحصني ينام في الإيقونة : إيقاع الشعر ، إيقاع الحياة
بواسطة: حطيني، يوسف منشور: (2001) -
اسمي لا أحد
بواسطة: غرايبة، هاشم منشور: (2023) -
زهران القاسمى فى رواية ( القناص ): عاشق يقتنص دهشة اللغة والمكان الأثير
بواسطة: حطيني، يوسف منشور: (2016) -
لا أحد
بواسطة: خزندار، عابد منشور: (1991) -
مع رواية لا أحد ينام في الأسكندرية
بواسطة: الكردي، محمد علي منشور: (1997)
