ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدرسة فرانكفورت وتطور الفكر النقدى: أدورنو نموذجا لجلاء الحقيقة

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: سويد، عبدالمعطي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع212
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أبريل
الصفحات: 12 - 15
رقم MD: 757565
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف الكتاب إلى الكشف عن مدرسة (فرانكفورت) وتطور الفكر النقدي أدورنو نموذجا لجلاء الحقيقة. وقسم الكتاب إلى عدة أقسام تدور حول موضوع واحد، وهو إمكانية خلق عقل جديد يواكب روح الحضارة الحديثة. وأشار الكتاب إلى معالم النظرية النقدية، حيث سلطت المدرسة سهام نقدها على عقل التنوير، وذلك في كتاب هور كهايمر (خسوف العقل) الذي يقول فيه: إذا كان المقصود بالتنوير والتقدم الفكري هو تحرير الإنسان من الإيمان الباطل بالقوى الشريرة والشياطين والحوريات والمصير الأعمى، أي إذا كان المقصود هو تحرير الإنسان من الخوف فعندئذ تصبح إدانة ما يسمى بالعقل أكبر خدمة تؤدى للإنسان، وهو يعتبر التنوير فكرا برجوازيا، وهذه من التهم التقليدية التي توجهها الماركسية لمختلف التيارات الفكرية السابقة لها. وأشار الكتاب إلى أن المفكرون والفلاسفة والعلماء ورجال الأدب صعدوا على خشبات الساحات الأوروبية طوال القرن الماضي، وعاهدوا أنفسهم أن يمضوا في عملهم الفكري الدؤوب والإنتاج الفكري والعلمي والأدبي، دفاعا عن الحياة والإنسان والتقدم. وختاما أظهر الكتاب أهم الخصائص النظرية النقدية ومنها: التأكيد على تناقضات التنوير، التي يرى المؤلفان أنها مصدر وأساس الاخضاع والقهر الاجتماعيين، وهي التي أدت إلى التشاؤم من إمكانية التحرر النهائي للإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018