ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحركة النقدية في الإمارات: هل تطور الإبداع أم تجامله

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: جرجس، راندا (مؤلف)
المجلد/العدد: ع214
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونيو / شعبان
الصفحات: 27 - 30
رقم MD: 758012
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الحركة النقدية في الإمارات، هل تطور الإيداع أم تجامله. إن الإيداع في الإمارات في السنوات الأخيرة شهد مراكمة بارزة وواضحة في مجالات الرواية والشعر والقصة ولكن ما زال النقد لا يتمكن من ملاحقة الإبداع. وأوضح المقال ان النقد متهم على امتداد تاريخ مسيرته بالتخلف عن ركب الإبداع قديماً وحديثاً، وفي الشرق والغرب على حد سواء، وهو أمر طبيعي ذلك أن إنتاج ناقد أصعب وأعقد بكثير من ظهور مبدع ما في الأدب أو الفن، فلا تكفي بذرة الموهبة الإبداعية لظهور الناقد، إذ هي تحتاج إلى الرعاية والمتابعة والتحصيل والإلمام بعلوم ومعارف وخبرات عدة، خارج إطار المناهج او المدارس النقدية المختلفة. وأشار المقال إلى أن دعم الحركة النقدية وأهلها، مطلب لا يقل أهمية عن دعم الأدب والإبداع، إن لم يزد في أهميته وخطورته عنهما، إن أراد للإبداع النماء والتطور؛ فوراء كل مبدع إماراتي ناقد او أكثر، دعموه وأضاءوا طريقه. وأظهر المقال أن إيجاد حركة محلية وتطويرها لتتوافق مع الحرام الإبداعي يتطلب عدد من الخطوات ومنها، تكاتف المؤسسات الإعلامية من صحف ومجلات ودور نشر ومجالس ومراكز ثقافية مع المؤسسات العلمية كالكليات والجامعات، من اجل التعريف بالدراسات من خلال نشر البحوث العلمية النقدية التي ترتبط بالمشهد الإبداعي الإماراتي والبحوث المرتبطة بالإبداع العربي أو بالنظريات النقدية، او من خلال نشر ملخصات وجزئيات وبؤر مهمة قد أثيرت في الرسائل والأطروحات العملية. وختاماً ‘ن شروط ظاهرة النقد الأدبي الثقافي في أي مجتمع، لن تتحقق ما لم تسارع الجامعات إلى تدارك هذه المسألة من خلال تحديث مناهجها بما استجد في ثقافة العالم من مناهج نقدية متطورة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة