المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | أبي يعلا، محفوظ (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع214 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يونيو / شعبان |
الصفحات: | 45 - 46 |
رقم MD: | 758023 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 02509nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0137878 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b الإمارات | ||
100 | |9 399244 |a أبي يعلا، محفوظ |e مؤلف | ||
245 | |a في مفهوم التأويل | ||
260 | |b حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |c 2015 |g يونيو / شعبان |m 1436 | ||
300 | |a 45 - 46 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e هدف المقال إلي تسليط الضوء علي مفهوم التأويل. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومن أبرزها، قول ابن رشد بإن التأويل هو إخراج دلالة اللفظ من الدلالات الحقيقية إلي الدلالة المجازية من غير أن يخل ذلك بعادة لسان العرب في التجوز من تسمية الشيء بشبيهه أو سببه، أو لاحقه، أو مقارنة، أو غير ذلك من الأشياء التي عودت في تعريف أصناف الكلام المجازي. كما أوضح المقال أن المتأول عليه وظيفتان، الاولي بيان احتمال اللفظ للمعني الذي ادعاه، والثانية بيان الدليل الموجب للصرف إليه عن المعني الظاهر، وهذا هو التأويل الذي يتنازعون منه في مسائل الصفات إذ صنف بعضهم في إبطال التأويل، أو ذم التأويل. وأشار المقال إنه لتحديد الفرق بين التأويل والتفسير يقول الراغب: أن التفسير أعم من التأويل وأكثر استعماله في الالفاظ ومفرداتها، وأكثر استعمال التأويل في المعني والجمل، وأكثر ما يستعمل في الكتب الإلهية، أما التفسير فيستعمل فيها وفي غيرها. واختتم المقال بتوضيح أن مسألة التأويل قد اثارت نقاشات فكرية كثيرة وطويلة في الفكر الإسلامي، ولازالت إلي حدود اليوم مبعث تساؤلات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a مفهوم التأويل |a الفلاسفة و المفكرون | ||
773 | |c 010 |l 214 |m ع214 |o 1561 |s مجلة الرافد |t Al - Rafid Magazine |v 000 | ||
856 | |u 1561-000-214-010.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 758023 |d 758023 |