المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | البار، عبدالله حسين محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع215 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يوليو / رمضان |
الصفحات: | 40 - 41 |
رقم MD: | 758099 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان " علوي صالح المفلحى وهوية الانتماء وانتماء الهوية". اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول أشار إلى انتماء الراحل الكبير الأستاذ علوي صالح المفلحى الذي ظل حضرمياً في عموم الانتماء، مكلاوياً في خصوص الهوية. كما أوضح المحور الثانى صفات الشيخ صالح المفلحى، الذي تميز بالخشوع والتقوى والزهد والصلاح الذي لم يعرف في سواه من كثيرين من أهل "حضر موت". وتتبع المحور الثالث مولد ونشأة جيل جديد من الأبناء ممن حضنتهم المكلاً أو بقاع أخرى من حضر موت، ومنهم "صالح بن عبد الرحمن المفلحى ومحسن عاطف الكلدي وأحمد هيثم ومحسن راجح الكلدى وأخيه صلاح الكلدى وآخرين من طبقتهم وجيلهم فغدت لهم هوية وانتماء. واختتم المقال بالإشارة إلى إن علوي المفلحى نموذج أمثل لما كان عليه المثقف الحضرمي عامة، والمكلاوى خاصة من جيل الأربعينيات والخمسينيات؛ كالدكتور محمد عبد القادر بافقيه والشاعر حسين عمر شيخان وآخرين من أمثال أولئك الثلاثة البررة، إنهم الجيل الذي تضمخ بعبير من حلم السلطان صالح بن غالب القعيطى في تأسيس مجتمع مدني يقوم على تأسيس مجتمع مدني يقوم على أساس متين من صور الحياة العصرية مؤسسات وإدارات ومناشط ثقافية واجتماعية متنوعة الاتجاهات وبعيدة الرؤي. وهو إن انكسر في مرحلة منتصف حقبة الستينيات وما تلاها من عقود القرن العشرين فقد ظلت جذوره متأصلة في أعماقهم سمتاً ولغة وطرائق تفكير، وذاك ما يلمسه كل من اقتراب منهم جميعاً أو دنا من أحدهم منفرداً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|