المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | عبدالعزيز، عمر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع216 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أغسطس / شوال |
الصفحات: | 107 - 111 |
رقم MD: | 758257 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "عمر الشريف ... الفنان الذي ردم الحواجز بين الصوتي والمرئي". وتناول المقال سيرة الفنان الراحل "عمر الشريف"، من حيث البيئة الحاضنة لأدائه، والتي توازت مع السينما العربية أيام الأبيض والأسود، ثم انتقاله لاحقاً إلى "هوليوود"، بالتوازي مع دوره الهام في فيلم "لورانس العرب". كما أوضح حظوظ "الشريف" الوافرة، والتي مكنته من اختراق هضاب "هوليوود" السينمائية المنغرسة في المركزية الأمريكية الأوروبية الصارمة، ومنها، إجادته لفنون الاتصال غير اللفظي من خلال التمثيل التعبيري والتجسيمي، وإجادته كلاً من اللغة (الإنجليزية، والفرنسية، والإيطالية) على نحو متماثل مع العربية، بالإضافة إلى الوسامة المغروسة في السحنة المشرقية العربية. واستعرض المقال أهم الأفلام السينمائية العالمية للفنان "عمر الشريف"، والتي تمثلت في، أولاً: فيلم "لورانس العرب". ثانياً: فيلم "دكتور زيفاجو". ثالثاً: فيلم "جنكيز خان". رابعاً: فيلم "جيفارا". واختتم المقال بأن الفنان "عمر الشريف" ظل خلال سنوات مجده الفني في "أوروبا"، و"أمريكا" ممسكاً بجواز سفره المصري وجنسيته العربية، وكان قد أسلم قبيل زواجه من زوجته الوحيدة الفنانة "فاتن حمامة"، وظل وفياً لها طوال حياته، برغم من افتراقهما الجبري بسبب ارتباطاته الفنية العالمية، ولم يعرف عنه نكران لقومه وأهله، بل عاد إلى مرابع "مصر" وهو يقول: "ولدت هنا وسأموت هنا في وطني". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|