جبران والرابطة القلمية: التجديد عبر الغربة والحنين
| المصدر: | مجلة الرافد |
|---|---|
| الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | الطيبي، كريم (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع228 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الإمارات |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الشهر: | أغسطس |
| الصفحات: | 74 - 75 |
| رقم MD: | 758290 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على جبران والرابطة القلمية والتجديد عبر الغربة والحنين. واستعرض المقال اهم الدوافع والمؤثرات التي دفعت جبران خليل جبران إلى تأسيس الرابطة القلمية. كما استعرض اهم أهداف الرابطة، ومنها، رفض التقليد والمحاكاة ونفث أفكار جديدة في جسم الأدب تقتضي الجدة في البناء والأسلوب والشكل والمضمون، والأدب عامة والشعر على وجه التخصيص هو العمق لا الصورة فقط وهذا العمق هو التعبير عما يختلج النفس ويتلجلج في شعور المبدع. واكد المقال على رفض أدباء الرابطة لشعر النظم، لان الشعر ليس هو النظم وحده، والقصيدة لا تكبر مع النظم، بل تكبر مع الشاعر وتجربته الشعورية. وتطرق المقال إلى أهم المبادئ التي سعت الرابطة القلمية برئاسة جبران، إلى تحقيقها، ومحاولة تطبيقها في أشعارهم وكتبهم ومقالاتهم. واختتم المقال بالتأكيد على أن الرابطة القلمية تشكل مرحلة مهمة في تاريخ الأدب العربي، لما أضافته من تنظيرات تروم تطوير الأدب، وإخراجه من دائرته الضيقة، وقد ظلت الرابطة متماسكة ساعية إلى الإبداع والعطاء والإسهام الفعال، إلى أن لفظ جبران أنفاسه الأخيرة سنة 1931م، فتسلل إلى صفوف الرابطة التشتت والتفكك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الرابطة القلمية والعصبة الأندلسية
بواسطة: نشأت، كمال منشور: (1963) -
مظاهر النزعة الإنسانية عند شعراء الرابطة القلمية
بواسطة: محمد، صلاح التوم إبراهيم منشور: (2022) -
الطبيعة ونزعتا التفاؤل والتشاؤم لدى شعراء الرابطة القلمية
بواسطة: شعبان، سليمان عباس منشور: (2020) -
القيم الانسانية عند أدباء الرابطة القلمية: إيليا ابو ماضيى انموذجا
بواسطة: سلمان، عامر شنيور داود منشور: (2008) -
بصمات في طريق الأدب
بواسطة: الرميضي، طلال سعد منشور: (2016)
