ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فرانز كافكا: رائله العاطفية إلى- ميلينا جيسينسكا

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: بلوش، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع228
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أغسطس
الصفحات: 97 - 99
رقم MD: 758310
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء علي فرانز كافكا ورسائله العاطفية إلي ميلينا جيسينسكا. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن ميلينا ولدت في عام 1896 في مدينة براغ عاصمة ما كان يسمي سابقاً جمهورية تشيكوسلوفاكيا، وترعرعت بين أحضان والدها الطبيب/ الجراح بعد ما فقدت والدتها في وقت مبكر من طفولتها، وقد تمكنت ميلينا من اكتساب ثقافة مهمة في وقت كانت فيه المرأة التشيكية عموما تعيش علي إيقاع الجهل والامية وفي افظع صور الخضوع اللامشروط. وأوضح المقال أن الأسطورة قد تبين كافكا وهو يجهد الذات والنفس في وظيفة حكومية حمقاء، ليتحول في المساء إلي عبقري في الابداع الادبي، وهو تصور قد يكون قريباً من الواقعية والصحة، ومن زاوية معاكسة كان كافكا ينمي خوفاً كبيراً من المرض، فالأمر الذي دفع به إلي الامتناع عن أكل اللحوم، ملتزماً نظاماً غذائياً متقشفاً ومضبوطاً. وبين المقال ان المعلومات التي طلبتها ميلينا عن الكاتب قد تحولت إلي اعترافات واسرار حول حياة" فرانز"، وذلك بعدما تواصلت الرسائل المتبادلة بينهما، رسائل تحدثت من خلالها عن زواجها المر والقاسي، فانتهت بهما المراسلة إلي نسج علاقة من طراز رومانسي متميز، ليبدأ حبهما المتبادل في التشكل. واختتم المقال بتوضيح أنه قد فارق الحياة في الثالث من يونيو 1924م، وبعد أربعة أيام علي وفاته كتبت ميلينا مقالاً صحفياً تعلن من خلاله نبأ رحيل فرانز كافكا الابدي، وقالت:" لقد كان فناناً وإنساناً ذا وعي جد مرهف، إلي درجة أنه كان بوسعه أن يسمع حين يعتقد الصم خاطئين أنهم وحدهم في أمان". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة