المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | صبري، عبدالفتاح (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع228 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 140 |
رقم MD: | 758352 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 02489nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0138172 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b الإمارات | ||
100 | |9 534331 |a صبري، عبدالفتاح |e مؤلف | ||
245 | |a مزاجية المكان | ||
260 | |b حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |c 2016 |g أغسطس |m 1437 | ||
300 | |a 140 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e هدف المقال إلي تسليط الضوء علي موضوع بعنوان:" مزاجية المكان" لعبد الفتاح صبري. بين المقال أن الكاتب جلس بنفس الشرفة لما يقارب من ثلاثة عقود، أمام بحر الخليج المتسع، والمدخل الرئيسي لميناء المدينة البحري، وعلي الرغم من تحول المكان عشرات المرات وتبدل سماته وتغيرت من اتساع ونهوض في المدي إلي إلغاءات طالت مكوناته وهندسته وحيويته. وأشار المقال إلي أن البشر المرتادون للمكان يشكلون جزءاً من مزاجيته، حين تعلو الشمس ينخطفون، وحين تهب الريح لا يأتون، وحين يتعطر المكان بنسمات خفيفة في ربيع أو شتاء ينهمرون، وفي الصيف القائظ يبهت المكان، وفي الشتاء والربيع يزدهر وتلمع أوصاله بالحراك. واختتم المقال بالإشارة إلي أنه حين يعلو الدفء إلي درجات أكبر تزول عن المكان بشريته، وينقطع عن التلاحم مع الناس، وحين تتعامد الشمس فينفخ المكان ريح القلق وزمهرير الحر اللافح فيبهت تماماً، وبانحدار الشمس إلي مستقرها، وهي تحاول الابتعاد أكثر، وعند قرب سقوطها في الماء مرسلة شفقها وألواناً من دماء انتحارها، فتلجم المكان بسحر يفوق سحر مشرقها، فيضحك المكان وهو يعانق العائدين إليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a المكان |a الاتصال الإنساني | ||
773 | |c 039 |l 228 |m ع228 |o 1561 |s مجلة الرافد |t Al - Rafid Magazine |v 000 | ||
856 | |u 1561-000-228-039.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 758352 |d 758352 |