المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الزيدى، خضير (محاور) |
المجلد/العدد: | ع229 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1434 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 91 - 97 |
رقم MD: | 758425 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يشكل الجيل الستيني في العراق أهمية كبيرة وسط جميع الأجيال الفنية والإبداعية فهو جيل ترك أثره عميقاً في الجميع سواء في متبنيات العمل وتقنيات اللوحة والنحت والخزف، بالإضافة إلى تجديد الخطاب الجمالي والفكري في أسس اللوحة ومنطلقاتها البصرية. الفنان سالم الدباغ واحد من أولئك المبدعين الذين يشار إليهم فما إن تؤكد على فائق حسن وضياء العزاوي في الرسم حتى تشير يداك لسالم الدباغ وما إن تقول جواد سليم ومحمد غني حكمت في النحت حتى تذهب مخيلتك إلى المعادلات الرياضية في العمل التجريدي الذي أسسه سالم الدباغ. هذا الحوار يسلط الضوء على أهمية الجيل الستيني في العراق ويذهب إلى الأبعاد الجمالية التي تتعلق دائماً في أركان لوحته المفعمة باللون الأسود ودلالاته الصورية. |
---|