ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تركيا تحت حكم حزب العدالة والتنمية: من سياسة الحزب المهيمن إلى نظام الحزب المهيمن

العنوان بلغة أخرى: Turkey Under the AK Party Rule: From Dominant Party Politics to Dominant Party System
المصدر: مجلة رؤية تركية
الناشر: مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية - ستا
المؤلف الرئيسي: اته، حاتم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: دالاي، غالب (م. مشارك) , أوغلو، مصطفى ألتون (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج5, ع1
محكمة: نعم
الدولة: تركيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: شتاء
الصفحات: 7 - 29
DOI: 10.36360/1560-005-001-002
ISSN: 2458-8458
رقم MD: 758973
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: فتح حكم حزب العدالة والتنمية لأكثر من 13 عاماً الباب أمام النقاش حول ما إذا أصبح حزب العدالة والتنمية "حزباً مهيمناً"، أو ما إذا كانت تركيا تشهد نوعاً جديداً من نظام الحزب الواحد: نظام الحزب المهيمن. ونحاول في هذه الورقة توضيح مصطلحات "الحزب المهيمن" و"نظام الحزب المهيمن"، ونحاول تسليط الضوء على الفرق بين هذين المصطلحين من خلال أعمال دوفيرجيه، وسارتوري، وبمبل، وغرين... وعند الوصول إلى الوضوح المفاهيمي ستحلل هذه الورقة تجربة تركيا في ظل حكم حزب العدالة والتنمية؛ لمعرفة إمكانية وصف حزب العدالة والتنمية ب "الحزب المهيمن" أو أن نظام الحكم في تركيا هو "نظام الحزب المهيمن". وبالاعتماد في المقام الأول على تعريف غرين لنظام الحزب المهيمن، نرى أنه بعد فوز حزب العدالة والتنمية في انتخابات 2015 العامة في 1 نوفمبر، يمكن وصف حزب العدالة والتنمية بأنه "نظام الحزب المهيمن".

This article argues that the economic context of June 7th and November 1st General Elections differed to a great extent. First, while the economy was central in the June elections, its prominence was shadowed in November by rising security. Second, while Turkey’s macroeconomic indicators were pretty unpromising prior to the June elections, increasing growth figures before November, with the help of the AK Party’s presentation of it, revived the public’s optimism about the AK Party’s economic performance. Third, in the June elections, the opposition parties plied the electorate with positive economic messages. The AK Party avoided this trend in June but joined the populist camp after seeing the voters’ positive reactions to economic promises. These three differences between the economic contexts of the June and November elections made the AK Party more appealing to voters in November.

ISSN: 2458-8458