ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تمزق حزب الشعوب الديمقراطي بين السياسة والعنف

العنوان بلغة أخرى: HDP Torn between Violence and Politics
المصدر: مجلة رؤية تركية
الناشر: مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية - ستا
المؤلف الرئيسي: جوشكون، وهاب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع1
محكمة: نعم
الدولة: تركيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: شتاء
الصفحات: 91 - 101
DOI: 10.36360/1560-005-001-006
ISSN: 2458-8458
رقم MD: 758980
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: على الرغم من أن الحركة السياسية الكردية شاركت في الانتخابات منذ عام 1991، إلا أنها لم تستطع الحصول على أكثر من سبعة بالمئة حتى انتخابات يونيو 2015، إذ ضاعف حزب الشعوب الديمقراطي HDP حصته من الأصوات التي اعتاد الحصول عليها في السابع من يونيو 2015، وعلى الرغم من أن نتائج الانتخابات أظهرت أن الناخبين الأكراد يريدون أن يكون للسياسيين دور بارز داخل الحركة، إلا أن حزب العمال الكردستاني PKK أعلن انتهاء فترة وقف إطلاق النار التي استمرت لمدة عامين- التي استغلها لحفر الخنادق، وإقامة الحواجز، واستهداف قوات الأمن في المناطق السكنية، وحاول مسلحو حزب العمال الكردستاني في الأشهر الأخيرة فرض مناطق حكم ذاتي في الجنوب الشرقي ليكون أمراً واقعاً، وهذا أدى إلى نفور جزء كبير من قاعدة الحزب الانتخابية، وانخفاض حصته من الأصوات إلى عشرة في المئة في انتخابات الإعادة في نوفمبر، ويشير التراجع الحاد في شعبية الحزب إلى أن الناخبين يرغبون في تمكين القادة المدنيين على حساب جماعات العنف.

Although the Kurdish political movement has been participating in elections since 1991, never until June 2015 were they able to receive more than seven percent of the vote. On June 7, the Peoples’ Democratic Party (HDP) nearly doubled its share of the vote. Although the election results indicated that the Kurdish voters wanted politicians to play a more prominent role within the movement, the PKK ended the two-year ceasefire to dig trenches, set up barricades and target the security forces in residential areas. In recent months, PKK militants have been trying to enforce de facto autonomous zones across the Southeast – which alienated part of the HDP base and reduced the party’s support to ten percent in November. The sharp decline in the HDP’s popularity suggests that the electorate would like to empower civilian leaders at the expense of violent groups.

ISSN: 2458-8458

عناصر مشابهة