ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الكنائس في الصراع الروسي - الأوروبي: جيوبوليتيك الدين

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: حسيني، يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: س52, ع203
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 12 - 20
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 759598
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم دراسة بعنوان" دور الكنائس في الصراع الروسي-الأوروبي" (جيوبوليتيك الدين). اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن عودة الدين، من خلال مطلبين، هما: المطلب الأول: الاتحاد الأوروبي في الحاجة على روح، والمطلب الثانى: روسيا الأرض المقدسة. ثم كشف المحور الثانى عن دور الكنائس في الصراع على أوكرانيا، حيث تحتل الكنيسة مكانة محورية ومهمة في الوجدان الشعبي الأوكراني، وتعد عاملاً رئيسيا في الحياة الروحية والثقافية للأوكرانيين، إلا أن هذا الوجود المركزي للكنيسة لا يعكس وحدة الأوكرانيين، والتفافهم حول هوية وطنية واحدة بقدر ما أسهم التعدد المؤسساتي الديني في بروز صراعات للمحور حول الهوية الدينية واللغوية. كما أبرز المحور الثالث دور الكنيسة في أزمة جورجيا، حيث لعبت الكنائس دوراً محورياً في الصراع الروسي-الأوروبي حول جورجيا، فقد كانت الكنيسة الأرثوذكسية الجورجية بمنزلة معارضة سياسية ودينية للرئيس الأرثوذكسية الجورجية بمنزلة معارضة سياسية ودينية للرئيس الجورجي" ميخائيل ساكاشفيلي"، وكثيراً ما دأبت على الترويج لإقامة ملكية دستورية بدل الجمهورية. واختتم المقال ببعض الاستنتاجات، ومنها: أن حالة الاستقرار السياسي والاجتماعي التي تنعم بها أوروبا الغربية هي نتاج لعدم إقحام الدين في السياسة. كما تبين أن استمرار الأديان في لعب أدوار حيوية وفعالة سواء في أوروبا الشرقية أو الشرق الأوسط والأدنى. وأن كلما كانت المناطق المتنازع عليها ذات طبيعة استراتيجية، إلا وبرز العامل الديني كفاعل أساسي في زيادة عدم الاستقرار، ومتى غاب هذا العامل تحل محله العوامل العرقية، والإثنية، والثقافية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة