ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > السياسة الروسية تجاه الشرق الأ...>الوصف

السياسة الروسية تجاه الشرق الأوسط: هل تتجه روسيا إلى مزيد من الإنخراط في أزمات المنطقة؟

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: الشيخ، نورهان السيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Shaikh, Norhan
المجلد/العدد: س52, ع203
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 116 - 119
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 759636
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
الشرق الأوسط | الأزمات | روسيا | السياسة الخارجية | مكافحة الإرهاب | الأمن القومي | البترول
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" السياسة الروسية تجاه الشرق الأوسط: هل تتجه روسيا إلى مزيد من الانخراط في أزمات المنطقة". اشتمل المقال على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن أولوية البعد الأمني ومكافحة الإرهاب، حيث أوضحت التطورات التي أعقبت ظهور تنظيم " داعش" وإعلان الدولة الإسلامية" ارتباط الأمن القومي الروسي بأمن واستقرار المنطقة، وأن مكافحة روسيا للإرهاب يتعين أن تبدأ من المناطق الخاصة له في المنطقة، لاسيما سوريا. وتناول المحور الثانى خصوصية الحالة السورية مقارنة بالأزمات الأخرى في المنطقة، حيث أن سوريا سوق أساسي للسلاح الروسي، حيث تعتمد سوريا في المرتبة الأولى على التسلح الروسي، كذلك الاستثمارات الروسية المهمة في قطاع الطاقة، وكون سوريا معبراً مهما، حال استقرارها لنقل الطاقة. وخصص المحور الثالث لمعرفة دعم الشراكة الاستراتيجية مع مصر، حيث إن روسيا تؤسس لنفوذ روسي دائم وقوى، ودور فاعل في الشرق الأوسط يحمي أمنها ومصالحها، ويدعم استقرار المنطقة، وفى هذا الإطار تحتل مصر أولوية واضحة في السياسة الروسية. كما تحدث المحور الرابع عن ضبط أسعار النفط كأحد أبعاد الأمن القومي الروسي، حيث يُعد التنسيق فيما يتعلق بأسعار النفط قضية أمن قومي ورسي، خاصة مع الشكوك الروسية حول استخدام هذه الورقة للضغط عليها، والمساس بقدراتها المتنامية، وباستقرارها الاقتصادي، ومن ثم السياسي، كما حدث قبيل تفكك الاتحاد السوفيتي. أما المحور الخامس قدم رؤية روسيا لمستقبل الأمن الجماعي بالمنطقة. واختتم المقال بالإشارة إلى إدراك روسيا أن حفظ الأمن والاستقرار في المنطقة رهن بإرادة مجموعة من الفاعلين في الأقليم وخارجه، وأن التوافق والتفاهم بين هؤلاء الفاعلين هو العامل الحاسم في تحقيق الاستقرار الإقليمي، ولذا فإنها تتبنى رؤية تقوم على تطوير نظام للأمن الجماعي بحسبانه الصيغة المثلي لضمان أمن المنطقة من وجهة النظر الروسية، وذلك على غرار تجارب أسيوية مماثلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.