ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإرتباك الإستراتيجي:...>الوصف

الإرتباك الإستراتيجي: اقترابات القوى الكبرى في منطقة الشرق الأوسط

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: سعد الدين، نادية عباس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Said Al Deen, Nadia
المجلد/العدد: س52, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 13 - 18
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 759790
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
الشرق الأوسط | النظام الدولي | الولايات المتحدة الأمريكية | روسيا | الإستراتيجية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلي الكشف عن الارتباك الاستراتيجي: اقترابات القوى الكبرى في منطقة الشرق الأوسط. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الاستراتيجية الامريكية في الشرق الأوسط: حيث شكل الإعلان الرسمي لسحب القوات الامريكية من العراق في نهاية عام 2011، ومن أفغانستان بحلول نهاية عام 2014، تحت وطأة المقاومة المضادة، طلائع الانكفاء الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط، والاخذ بناصية النأي عن التدخل المباشر في أزماتها، من دون مغادرتها كلياً، تزامناً في صوغ مضامين توجهات جديدة للاستراتيجية الامريكية في ساحة المنطقة. المحور الثاني: الاستراتيجية الروسية في منطقة الشرق الأوسط: حيث ارتبطت الاستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك مقارباتها لسيل التعامل مع التحولات الجارية ضمن ساحتها بالمصالح الوطنية الاستراتيجية، واستعادة المكانة كدولة عظمي في بنية النظام الدولي، مما شكل عصب المسعي الروسي لتعزيز نفوذه في المنطقة. المحور الثالث: أدوار مؤثرة وليست حاكمة: علي رغم المتغيرات الجارية في بنية النظام الدولي إزاء التنوع المتغير للقوة العالمية، وحقائق البنيوية المغايرة، وموازين القوي، والسياسة الدولية المختلفة، والتأثيرات الاقتصادية والمالية والثقافية والعلمية والتكنولوجية في ديناميات التغيير، فإن ذلك لم ينعكس إلا بوتيرة خجول، وربما مترددة وحذرة علي تأثير أدوار بعض القوي الدولية الكبرى في قضايا منطقة الشرق الأوسط. واختتمت الدراسة بتوضيح أنه أمام تفكك أواصر العالم العربي، وتفشي بؤر ثغراته العميقة، وتراجع الاهتمام بالقضية الفلسطينية، ستبقي تنظيمات مسلحة متطرفة، مثل "داعش" الذي لا مستقبل له، تتغلغل بين ثنايا الفراغ، بينما ستستمر حملات محاربة الإرهاب التي تقودها الولايات المتحدة منذ سنوات، من أجل رسم خطوط جيوسياسية جديدة في المنطقة، وقف رغبات وخطط القوي الغربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.