العنوان بلغة أخرى: |
Review of Tunisia in the Middle Ages: Ifriqiya from Dependent Emirate to Independent Sultanate |
---|---|
المصدر: | مجلة أسطور للدراسات التاريخية |
الناشر: | المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات |
المؤلف الرئيسي: | المنصوري، محمد الطاهر، ت. 2016 م. (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Mansouri, Mohamed Tahar, D. 2016 AD. |
مؤلفين آخرين: | الكيلاني، شمس الدين (عارض) |
المجلد/العدد: | ع4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 186 - 195 |
DOI: |
10.12816/0029953 |
ISSN: |
2410-0870 |
رقم MD: | 760635 |
نوع المحتوى: | عروض كتب |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى عرض كتاب بعنوان " تونس في العصر الوسيط: إفريقية من الإمارة التابعة إلى السلطنة المستقلة ". وقسم البحث إلى خمسة عناصر: تحدث العنصر الأول عن التفكير في تشكيل نواة تونس: القيروان بحيث اتجه تفكير "محمد الطاهر المنصوري" إلى تونس بتاريخها ومستقبلها، كياناً سياسياً وثقافة، كما انتقد "المنصوري" ما تبديه كتابات مؤرخي المشرق الأوائل من تكريس لـ "فكرة الغلبة لا فكرة الفتح". كما قسم " المنصوري " كتابه إلى خمسة عناوين كبرى، تتعلق بتونس في تكوينها التاريخي، بطريقة تجعل الواحد منها يفضي إلى الآخر ويتكامل به. ففي الفصل الأول، يعود إلى الجذور التاريخية الأولى التي انبثقت منها النواة المؤسِّسة للكيان التونسي: "القيروان"، ويحلل مرحلةَ الانتقال إلى ما يشبه الاستقلال في ظل الأغالبة، وتعالي دور البربر، وبروز الدولة الفاطمية. ثم الانتقال إلى تصفّح صفحات الجغرافيا المغاربية الثلاث: البحر، والجبل، والصحراء. وانتقل بعد هذا ليغوص في العمارة الاجتماعية والثقافية لإفريقية العصر الوسيط، وصولاً إلى معاينة السطح الثقافي، عبر التفكير في النخب الفكرية التونسية التي أشعَّت في ذلك الزمان. واستعرض العنصر الثاني بروز نواة تونسية: القيروان، بحيث يستمر "المنصوري" في تقصى علامات النزعة الاستقلالية لإفريقية /تونس وميولها، وذلك من خلال عدة نقاط: تحدثت الأولى عن البربر، والثانية أشارت إلى الإمارة الأغلبية: من التبعية الرمزية إلى الاستقلال، والثالثة تناولت الخلافة الفاطمية، واستعرضت الرابعة الدولة الحفصية وسلطنة أهل البلاد. وأشار العنصر الثالث إلى إفريقية ما بين البحر والصحراء. وأظهر العنصر الرابع المجتمع والحضارة الإفريقية. واخيراً تناول العنصر الخامس النخبة الفكرية في العصر الوسيط. واختتم البحث مشيراً إلى تركيز "الدكتور المنصوري" على الميل إلى الاستقلال والخصوصية في مظاهر التطور التاريخي التونسي، والمغربي عموماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2410-0870 |