المصدر: | التعريب |
---|---|
الناشر: | المركز العربى للتعريب والترجمة والتأليف والنشر |
المؤلف الرئيسي: | المعرى، شوقى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج25, ع49 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 37 - 68 |
رقم MD: | 761029 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدفت الدراسة تسليط الضوء على التقاليب الستة عند ابن جني رأي لا نظرية". وذكرت الدراسة أن علم الاشتقاق علماً جديداً من علوم اللغة العربية، إنما هو علم قديم كتب فيه كل علماء اللغة، ولاسيما ابن جني، في معظم كتبه ولا سيما كتاب الخصائص، وكتاب سر صناعة الإعراب وتعتبر المادة التي قدمها سباقة على كل ما توصل إليه الأجانب في علم الألسنية وكذلك ابن فارس في معظم كتبه ومعاجمه التي ألفاها. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: أنواع الاشتقاق (الاشتقاق الأصغر، الاشتقاق الكبير، والاشتقاق الأكبر، والاشتقاق الكبار). ثانياً: العودة إلى التقاليب. ثالثاً: تحليل التقاليب. رابعاً: الجذر وتقاليب الملحق في المعاجم. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن المعاجم اشتركت في معظم ما ورد تحت تقاليب هذا الجذر، ما خلا بعض الألفاظ، وذلك لطبيعة المعجم والهدف من تأليفه. وأن التقاليب التي وردت في الجذر(ح-ق-ل) لم تكن تشترك في المعني العام، فثمة فرق بين وشاسع بين الزرع، ومساغ الطعام والحلقوم، وماء الفحل من الجلد وغيره. كما اختتمت الدراسة ذاكرة أن ابن جني توفي عام(392ه) وما ألف من معاجم في عصره وما قبل عصره لم يكن كبيراً، وأن ابن جني قد أقام رأيه بعد اطلاعه على هذه المعاجم، لأنه لو فعل لما رأي ما رآه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|