ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عداء النبى الخاتم صلى الله علية وسلم: من الشخص إلى العقيدة

المصدر: مجلة الكلمة
الناشر: منتدى الكلمة للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: بن دوبة، شريف الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: س22, ع89
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: خريف
الصفحات: 65 - 76
رقم MD: 761065
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على موضوع بعنوان" عداء النبي الخاتم" من الشخص إلى العقيدة. وذكر البحث أن تكرار الحوادث المسيئة للنبي الكريم محمد صلي الله عليه وسلم" أصبحت مسألة توجب البحث فيها شرعاً وأخلاقيا، فمن الناحية الشرعية للأنبياء والرسل الذين ارتضاهم الله تعالي لرسالته، ولأمانته، تجعل منهم مقامات دينية، وليس مجرد شخصيات مفردة تعبر عن شخصياتها، ومن الناحية الخلقية نجد أن الإصرار على العداء لنبي الإسلام عداء للرسالة ككل، والتي تقوم في الأصل على إتمام الأخلاق، فالعداء للنبي صلي الله عليه وسلم عداء للقيم الأخلاقية. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: العداء الدلالة والاصطلاح. ثانياً: الأصول الثقافية لظاهرة العداء، وأشارت هذه النقطة إلى (الثقافة اليهودية، والثقافة المسيحية، والثقافة الإسلامية). ثالثاً: الاستشراق. رابعاً: الإسلاموفوبيا. واختتم البحث ذاكراً أن الوجود الإنساني مطلب قيمي قبل أن يكون واقعاً حتمياً، وأن الأبعاد القيمية والأخلاقية التي وجد من أجلها الإنسان، فهو كإنسان على مستوي الإمكان " إنسان بالقوة" مجموعة من القابليات والقدرات المعرفية والأخلاقية، والتي تحتاج إلي علة فاعلة تترأسها الإرادة التي يملكها الشخص، وهي أيضاً محل إشكال بين الفلاسفة حول آليات تربيتها، أما العلة الصورية التي تساهم في بناء الإنسان النموذجي فهي العلة الصورية أي الصورة النموذجية، ولتحقيق هذه الغاية ينبغي أن تكون المثال نموذجياً ومتعالياً، والذي لا يكون مبرراً للإحباط، بل متعالياً بمعني الكمال الذاتي الذي يحمله المثال، وتقدم سيرة النبي الأكرم فهو مثال للحلم والعلم والقيم الأخلاقية كلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة