ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المنهج العقلي ونظرية المعرفة بين ديكارت وليبنتز

المصدر: مجلة الجمعية الفلسفية المصرية
الناشر: الجمعية الفلسفية المصرية
المؤلف الرئيسي: بلبولة، مصطفى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Belboula, Mostefa
المجلد/العدد: مج25, ع25
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 145 - 164
ISSN: 2536-9105
رقم MD: 761289
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

140

حفظ في:
LEADER 03832nam a22002057a 4500
001 0141111
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a بلبولة، مصطفى  |g Belboula, Mostefa  |e مؤلف  |9 401168 
245 |a المنهج العقلي ونظرية المعرفة بين ديكارت وليبنتز 
260 |b الجمعية الفلسفية المصرية  |c 2016 
300 |a 145 - 164 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى الكشف عن المنهج العقلي ونظرية المعرفة بين ديكارت وليبنتز. وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: المنهج بين شكلانية " ليبنتز" وحدسانية "ديكارت": فإن النفوذ إلي عمق أي نسق وحصر مفاهيمه ومقولاته المركزية يقتضي المسك بالمنهج الذي يشكل خط التوجيه في كل عمل. المبحث الثاني: بين تقليدية " ليبنتز" وتجديدية " ديكارت": حيث أننا نجد الاختلاف بين ديكارت وليبنتز في روح المنهج تعبيراً أخر على مستوي الثنائية " تقليد-تجديد، حيث ينظر ديكارت إلي التقليد الفلسفي باعتباره يتعارض مع طبيعة الفلسفة ذاتها، في حين أن ليبنتز يجد في الماضي وفي التاريخ مادة ثرية يمكن استثمارها في مجال المعرفة البشرية. المبحث الثالث: النموذج الرياضي بين ليبنتز وديكارت: فمنذ أفلاطون كان النموذج الرياضي مطمحاً لكثير من الفلاسفة، إلى حد أن ديكارت أراد أن يكون العلم كله رياضياً أو لا يكون. المبحث الرابع: نظرية المعرفة: فإن حدسانية ديكارت جعلته يبتعد كثيراً عن ارسطو في الوقت الذي يقترب فيه " ليبنتز" أكثر من هذا الأخير الذي أراد أن يجعل من منطقه منهجاً عاماً صالحاً لجميع العلوم، ذلك المنهج الذي يسعي إلى تعيين العلاقات الضرورية التي تقسر الذهن علي الانتقال من قضية إلي أخري. المبحث الخامس: نظرية الجوهر: فمن الاختلافات الناتجة عن تطبيق المنهج العقلي لدي الفيلسوفين، ما بينهما من تباين في نظرية الجوهر، حيث يحتل هذا التصور موقعاً مركزياً في فلسفة ديكارت، ولكنه لا يقل أهمية في فلسفة ليبنتز، إلا أن المعني الذي يعطيه هذا الأخير للجوهر يختلف عن المعني الذي تداوله سابقوه ومعاصروه. واختتمت الدراسة بتوضيح أن تطبيق مبدأ الاستمرارية والاتصال الذي يسمح بتفسير التدرج شيئاً فشيئاً، يقضي باستنتاج وجود اللاشعور الذي سوف يكشف عنه فرويد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a لايبنتز، جوتفريد، 1646-1716   |a ديكارت، رينيه، 1596-1650   |a فلسفة العقل  |a المنهج العقلي  |a المعرفة (فلسفة) 
773 |4 الفلسفة  |6 Philosophy  |c 008  |f Maǧallaẗ al-ǧamʿiyaẗ al-falsafiyaẗ Al-Miṣriyyaẗ  |l 025  |m مج25, ع25  |o 1055  |s مجلة الجمعية الفلسفية المصرية  |t Journal of the Egyptian Philosophical Society  |v 025  |x 2536-9105 
856 |u 1055-025-025-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 761289  |d 761289 

عناصر مشابهة