المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | فرج، محمد فتحي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع350 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 97 - 101 |
رقم MD: | 761659 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان لماذا اختفت الأسماء الكبيرة في عالم الفكر والأدب والفن والصحافة. فالظاهرة الخاصة بندرة الأسماء الكبيرة في المجالات الإبداعية والفكرية المختلفة في عالمنا العربي وفى مصرنا بالذات، ففي مجال الأدب الأساتذة: مصطفي صادق الرافعي، وإبراهيم عبد القادر المازني، وتوفيق الحكيم، وأحمد حسن الزيات، وسلامة موسي، وإسماعيل مظهر وغيرهم، أما في مجال الإبداع القصصي والروائي الأساتذة: محمد ومحمود تيمور، واليوسفان السباعي وإدريس، ونجيب محفوظ وإحسان عبد القدوس، ومن الأدبيات المبدعات: سهير القلماوي، وعائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)، وكريمة السعيد، وجاذبية صدقي، وملك عبد العزيز. وأشار المقال إلى أسباب غياب الأعلام الكبار والتي تمثلت في تدهور منظومة التعليم، والانصراف عن القراءة الجادة وغياب الديمقراطية من خلال انحسار حيز الحرية واختفاء الملامح الديموقراطية لم يؤد فقط إلى إنتاج نماذج على شاكلة العقاد وطه حسين بل جعل هذين الرمزين نفسيهما يتقوقعان على ذاتهما، وينسحبان من الحياة الثقافية العامة. وخلص المقال بأن هذه البيئة الخانقة لا يمكن أن تنبت عمالقة في أي مجال من المجالات والظاهرة بعد هذا ليست من البساطة، ولذلك فالظاهرة جد معقدة، وتتسع للكثير من الاجتهادات الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|