ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

دراسة الأخطار الجيومورفولجية بمنطقة حوض وادي غاوغاو باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد

المصدر: مجلة التربوي
الناشر: جامعة المرقب - كلية التربية بالخمس
المؤلف الرئيسي: أقنيبر، رجب فرج سالم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 151 - 181
ISSN: 2011-421X
رقم MD: 762693
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

94

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الى التعرف على الأخطار الجيومورفولجية بمنطقة حوض وادي غاوغاو باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد. وتكونت مجموعة الدراسة من منطقة غاوغاو. وتمثلت ادوت الدراسة في الخرائط الجيولوجية بمقياس ( 1: 250.000) ، خريطة التربة للمنطق الغربية، مرئيات القمر الصناعي الأمريكي لاندسات، مرئيات القمر الصناعي الياباني، بيانات الأمطار. واستندت الدراسة على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن الخصائص الشكلية لحوض التصريف، من حيث، المساحة، طول الحوض، عرض الحوض، محيط الحوض، رتب المجاري، تكرار المجاري، أطوال المجاري، نسبة التعرج، نسبة النسيج الطبوغرافي في الحوض. وركز العنصر الثاني على الجريان السطحي، من حيث، كثافة التصريف، زمن التركيز، زمن التباطؤ، زمن تصرف الحوض، سرعة الجريان، معدل التصرف، حجم التصرف. وتطرق العنصر الثالث إلى الميزانية الهيدرولوجية لحوض التصريف. وحدد العنصر الرابع أماكن الخطورة بمنطقة حوض غاوغاو، من حيث، الأمطار، ومساحة وطول حوض الوادي، جيولوجية المنطقة، الارتفاعات، درجات الانحدار، التربة، خريطة الغطاء النباتي. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أنه من خلال المتغيرات المورفومترية والهيدرولوجية لحوض وادي غاوغاو اتضح أن صافي الجريان السطحي لسيل يوم 22 فبراير لسنة (2011 م) بلغ حوالي (4256.7) متر 3، وتحديد أشد المناطق خطورة على مناطق العمران والأراضي الزراعية وهي التي تحدث فيها خسائر مادية في الممتلكات والأراضي وتقدر مساحتها حاولي (9.2) كم 2. وأوصت الدراسة بضرورة توظيف نظم المعلومات الجغرافية وتقنيات الاستشعار عن بعد في تحديد النقاط الأكثر فاعلية بمجري الوادي واعتمادها كموقع مهمة لبناء سدود عليها لحماية مناطق العمران والأراضي الزراعية من الفيضانات بمناطق الخطورة، وضرورة حجز مياه الأمطار بشكل مؤقت إلى أن يتم ترشيحها إلى الخزان الجوفي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2011-421X

عناصر مشابهة