ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاوفاق السحرية على التحف الفنية الإسلامية نماذج مختارة من متحف الفن الإسلامي بالقاهرة

المصدر: المؤتمر الدولي السادس: الموروثات القديمة بين الشفافية والكتابية والتجسيد
الناشر: جامعة عين شمس - مركز الدراسات البردية والنقوش
المؤلف الرئيسي: عبد الرحمن، عبد الحميد عبد السلام محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 6
الهيئة المسؤولة: مركز الدراسات البردية والنقوش - جامعة عين شمس - مصر
الصفحات: 239 - 261
رقم MD: 762835
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

100

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة البحثية إلى إلقاء الضوء على الأوفاق السحرية على التحف الفنية الإسلامية (نماذج مختارة من متحف الفن الإسلامي بالقاهرة). واستخدمت الورقة البحثية المنهج الوصفى التحليلى. تناولت الورقة البحثية نماذج مختلفة للأوفاق السحرية في الفنون الإسلامية في ضوء نماذج مختارة من الفنون الإسلامية من متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، وتميزت هذه النماذج بتنوع واختلاف هذه الأوفاق ما بين رفاق رباعية أو سداسية. كما أوضحت الورقة البحثية كيفية تعمير الوفق والدقة الإبداعية للفنان صانع هذه الأوفاق بالحسابات لينتج مربعات سحرية قائمة على أسس حسابية متقنة. وجاءت الورقة البحثية في عدة محاور. أشار المحور الأول إلى بيان مفهوم الوفاق السحرية، وكيفية عمل الوفق السحري وشروط تعميره. كما أوضح المحور الثانى شروط تعمير الوفق. كما بين المحور الثالث العلاقة بين الحروف والأعداد، وأسرار الحروف. واختتمت الورقة البحثية بأن هذه الورقة تناولت نوعا جديدا من التحف الفنية الإسلامية والتي احتوت زخارفها على نوعا ما من العلوم التي عرفها العرب والمسلمون هو علم الأوفاق السحرية. وأظهرت الورقة البحثية بالوصف والتحليل هذه الأوفاق السحرية وأوضحت أهميتها وإبراز دورها والغرض منها. وتوصلت الورقة البحثية إلى كيفية تعمير هذه الأوفاق بالأرقام والحروف والشروط اللازمة عند عملها. كما توصلت الورقة البحثية إلى معرفة أخطاء صانعى هذه الأوفاق عند تعميرهم لبيوتها وأوضحت أن هذا الأمر يُعد فريداً فقلما يقع صانع الوفق في الخطأ عند تنفيذه للوفق، وقدمت الورقة البحثية نموذج تصحيح لما وقع فيه الصانع من خطأ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018