ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الفعل الإنساني والحضارة:...>الوصف

الفعل الإنساني والحضارة: الباعث والغاية

العنوان المترجم: Humanism and Civilization: The Motivation and The End
المصدر: مجلة العلوم والدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج
المؤلف الرئيسي: كارة، السعيدي أمبارك عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مايو
الصفحات: 1 - 14
DOI: 10.37376/1571-000-013-001
ISSN: 2312-4962
رقم MD: 763180
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العقيدة الدينية | تطور الحضارات | الثقافة الإنسانية | العقل الإنسانى
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: يناقش هذا البحث قضية حضارية جدلية. تظهر بين الحين والآخر في مسار الحضارات. بين التصورات الإنسانية للدين من جهة، والدولة بوصفها بناء إنساني يسعى الإنسان إلى توحيد جهوده من خلاله من جهة أخرى. فتارة يظهر الصراع بينهما، وتارة يظهر الانسجام بين أفراد المجتمع. يبدو أن القضية لا تكمن في الدين بوصفه معطى الإلهي، وليس في الدولة كونها نتاج تفاعل حضاري، بل في الموروث الثقافي الديني المستوحى من النص الديني، وتفاعل الإنسان مع الواقع والمشكلات الحضارية التي واجهته عبر التاريخ.

This paper discusses a controversial civilizational issue. That appears now and then in the course of civilizations. Between the human perceptions of religion, on the one hand, and the state as a human building, through which man seeks to unite his efforts on the other. There are sometimes conflicts between them, and sometimes harmony among members of society appears. It seems that the issue does not lie in religion as a divine source, not in the state because it is the product of civilizational interaction, but rather in the cultural and religious heritage inspired by the religious text, and the interaction of man with reality and the civilizational problems that he has encountered throughout history.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018.
ISSN: 2312-4962

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.