| المستخلص: |
مما لاشك فيه أن الجماعات البشرية منذ القدم لم تستطع العيش في عزلة تامة عن بعضها وكانت كل مجموعة تريد الاتصال بغيرها من يتيسر لها سبل المعيشة. وسواء كانت هذه الجماعات في صورتها البدائية أو في صورتها المتطورة أو في صورتها المنظمة السياسية التي تتمثل في الدول وفي كل هذه الصور الثلاثة هي الرغبة في تبادل المصالح والمنافع وكان هذا يحث بين الشعوب المتجاورة لا لتبادل المنتجات بل لتسوية المنازعات التي تنشأ بين أفرادها وبالرغم من الحروب الطاحنة بين الشعوب في الماضي ولكن استقرار العلاقات الدبلوماسية بين الدول ومن القواعد العرفية إلى القواعد الطبيعة في شكل اتفاقيات دولية وإن هذه العلاقات أنشئت العلاقات الدولية هذه المعاهدات إلى أن وصلت إلى تحديد الدبلوماسية وحصانتها وحصانة حاملها سواء كانت هذه الحقيبة يرافقها حامل أو لا يرافقها حامل لها وذلك طبقا لمعاهدة أفينا عام 1961م التي توصلت إليها الدول في هذه الاتفاقية.
There no doubt that human groups since foot has not been able to live in complete isolation from each other and each group want to call them accessible to other ways of living Whether these groups in the image of primitive or sophisticated image or the image of the political organization that is in the states and in each of these three images is a desire in the exchange of interests and benefits and this was urging between neighboring peoples not for the exchange of products , but for the settlement of disputes between its members, and in spite of wars grinding between peoples in the past but settled diplomatic relations between the countries it is customary rules to normal rules in the form of international agreements and that these relations and international relations of these treaties established untilI got to the diplomatic identify and immunity and immunity of the holder , whether this bag accompanied by pregnant or not accompanied holder has , according to the Treaty of Avena in 1961 reached by the countries in this agreement
|
