ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التسويق الإعلامي لمعلومات الآثار البيئية للحرب العالمية الثانية في طبرق: دراسة تحليلية للكتابات عنها ـ دليل الصور ـ المتحف ــ المناطق الأثرية

العنوان المترجم: Media Marketing of The Environmental Impacts of The Second World War in Tobruk: An Analytical Study of The Writings on It - Photo Guide - Museum - Archaeological Sites
المصدر: مجلة العلوم والدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج
المؤلف الرئيسي: الزين، محمد صديق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أمجاور، المبروك أبو بكر (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 1 - 18
DOI: 10.37376/1571-000-018-006
ISSN: 2312-4962
رقم MD: 763329
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

95

حفظ في:
LEADER 12333nam a22002537a 4500
001 0143170
024 |3 10.37376/1571-000-018-006 
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 402531  |a الزين، محمد صديق  |e مؤلف  |q Alzain, Mohammed Seddiq 
242 |a Media Marketing of The Environmental Impacts of The Second World War in Tobruk:  |b An Analytical Study of The Writings on It - Photo Guide - Museum - Archaeological Sites 
245 |a التسويق الإعلامي لمعلومات الآثار البيئية للحرب العالمية الثانية في طبرق:  |b دراسة تحليلية للكتابات عنها ـ دليل الصور ـ المتحف ــ المناطق الأثرية 
260 |b جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج  |c 2016  |g نوفمبر 
300 |a 1 - 18 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تهدف هذه الدراسة إلى تسويق مخلفات آثار الحرب العالمية الثانية البيئية في مدينة – طبرق-وضواحيها إعلاميا، ولمعرفة العوامل البيئية التي لم تستغل لتسويق تلك الثروة الأثرية في البيئية الاجتماعية السائدة في تلك المدينة، التي هي مشكلة هذه الدراسة، والتي تهدف للتحقق منها، والتي استخدم فيها المنهج الوصفي التحليلي، لتحليل مادة الدراسة، وبعد تحديد فئات التحليل، والتي صممت من أجلها – استمارة تحليل المضمون – لهذا الغرض، الذي ظهرت نتائجه في جدول لنوعية تلك النتائج الكمية للدراسة.\nومن استعراض نتائج جدول فئات تحليل المضمون لفئات مصدر المعلومات الرئيسية المختارة لإجراء الدراسة، ومن خلال استخدام استمارة تحليل المضمون المصممة، لتحقيق أهداف الدراسة والإجابة على أسئلتها، أو الداعية إلى تحقيق توصياتها، المضمنة بعد نهاية هوامش هذه الدراسة توثيقا لثبات صدق معامل اختبار صدقها، لتحليل المضمون الكمي للدراسة، وبعد المناقشة لتلك النتائج، نستنتج الآتي:\n(1)\tإن فئات تحليل مضمون مصدر المعلومات الرئيسية لا تتفق أبدا في حدوثها في الترتيب الأول إلا في حالة واحدة، وهي الإجابة على السؤال الافتراضي الأول لأي دراسة، كما جاءت في فئات تحليل هذه الدراسة، وهي فئتا المصدر الواحد، كوحدتي فئتي مصدر المعلومات الرئيسية فيها، مثل: فئة (كتابات) التي تساوي فئتي (كتب، ورسائل علمية)، اللتان اتفقتا في فئة (أثري تاريخي)، في الترتيب الأول، في إشارة واضحة لأن الدراسة تبحث في الآثار التاريخية لمخلفات الحرب لمختلف القوى العسكرية المتصارعة في الحرب العالمية الثانية في مدينة طبرق.\n(2)\tوكذلك في فئة (دليل الصور)، الموازية أو الضابطة لها في استمارة التحليل أيضا، والتي تساوي فئتي (دليل صور بلغة أجنبية، أو دليل صور بلغة عربية)، اللتان اتفقتا في الترتيب الأول فيما بينهما في فئة (عسكري) أيضا، وهذا إن دل إنما يدل على صدق عامل الثبات والصدق في عملية استخدام استمارة تحليل المضمون، للتحقق من أهداف الدراسة، وأن دليل الصور دائما يوثق لصور الأشياء أو الأحداث، الذي جاء متوافقا لأن هذه الفئة التحليلية توثق للصور العسكرية الأثرية للحرب العالمية الثانية في طبرق.\n(3)\tوأيضا نجد أوجه الاختلاف والاتفاق في فئات التحليل، تجيب عن أسئلة الدراسة كافة، كما حدث بالضبط في هذه الدراسة عند استعراض كل نتائج تفريغ جدول تحليل فئات تحليل مضمونها، الذي أجاب عن كل أسئلتها، من السؤال الافتراضي الأول لها، بالإضافة لكل الأسئلة الفرعية المضمنة في استخلاص النتائج التحليلية لها، بل الذي تعداها إلى الدعوة لتنفيذ توصياتها المنبثقة من استعراض ومناقشة تلك النتائج، التي خرجت بها الدراسة.\n(4)\tوفي ختام ذلك نتمنى من الله العلي القدير أن يحقق مستخلص نتائج الدراسة وتوصياتها الفائدة المرجوة منه ويكون خيرا لأهل هذه المدينة، الممثل في توصيات الدراسة، كاستخدام وسائل عقلية فكرية أي المعلومات العلمية الحديثة، غير الملموسة في تسويق ثروة مدينة طبرق من مخلفات الحرب العالمية الثانية الأثرية في المقام الأول.\n(5)\tوفي المقام الثاني للاستفادة من استخدام فوائد التراث العلمي، وعملية التراكم للسياق المعرفي لحب الاستطلاع والمعرفة الإنساني، واستجلاب الخبرات العلمية الأجنبية، للمساعدة في تعمير وتطوير عمليات تسويق هذه الثروات الأثرية، حذوا لتجارب بعض دول العالم كدول الخليج ودول شرق آسيا كماليزيا التي استفادة من تلك الخبرات العلمية العالمية في تطوير ثرواتها الفكرية التي تفتقر لوجود مثل هذه الثروات الأثرية على أرضها، والتي استفادت من ذلك في عمارة بلدانها.\n(6)\tبالإضافة إلى استخدام المعلومات التكنولوجية، وتطبيقات العلم الحديثة في عملية الإعلان المباشر والنشر عن التسويق الإعلامي لهذه الثروة الأثرية التي حبى الله بها هذه المدينة من دون مدن العالم كافة.\nوأخيرا باستخدام التقنية العلمية لاستخدام الأنماط التحريرية للمادة الإعلامية التسويقية لها، والتي أوصت بها الدراسة من ضمن توصياتها.\n 
520 |f This study aims to market the remnants of the environmental effects of the Second World War in the city of Tobruk and its environs in the media and to identify the environmental factors that have not been exploited to market that archaeological wealth in the social environment prevailing in that city, which is the problem of this study, which aims to verify, in which the descriptive-analytical method was used to analyze the material of the study, and after identifying the categories of analysis, for which they were designed — the content analysis form — for this purpose, whose results appeared in a table of the quality of those quantitative results of the study.\nReview of the results of the content analysis categories table for the main information source categories selected for the study, and through the use of a content analysis form designed to achieve the objectives of the study and answer its questions or recommendations, contained after the end of the margins of the study, to document the consistency of the study. The test coefficient believed it to be true to analyze the quantitative content of the study. Having discussed those findings, we conclude that:\n(1) The categories of content analysis of the main source of information never coincide in the first order except in one case, namely, the answer to the first hypothetical question of any study, as stated in the study's categories of analysis, namely the single source categories, such as the two main information source categories. Such as The category (writings) equal to two categories (books, scientific letters), which were agreed in the category (archaeological historical), in the first order, in a clear indication that the study examines the historical relics of war remnants of various military forces in the Second World War in the city of Tobruk.\n(2) as well as in the category (photo guide), which is parallel or controlled in the analysis form, which is equal to two categories (photo guide in a foreign language or photo guide in Arabic), which have agreed in the first-order between them also in the category (military); This is indicative of the validity of the persistence factor and truthfulness in the process of using the content analysis form to verify the objectives of the study, and that the image guide always documents images of objects or events, which was compatible because this analytical category documents archaeological military images of the Second World War in Tobruk.\n(3) We also find differences and agreement in the categories of analysis, answering all the questions of the study, as exactly happened in this study when reviewing all the results of the unloading table of analysis categories of their content, which answered all their questions, from the first hypothetical question, in addition to all the sub-questions included in the To draw its analytical findings and even to call for the implementation of its recommendations arising from the review and discussion of those findings, which came out of the study.\n(4) In conclusion, we wish the Almighty God that the conclusions of the study and its recommendations will achieve the desired benefit and will be good for the people of this city, represented in the recommendations of the study, such as the use of intellectual means, i.e. modern scientific information, intangible in marketing the wealth of the city of Tobruk from the archaeological remnants of second world war in the first place.\n(5) In the second place, to benefit from the use of the benefits of scientific heritage, the process of accumulation of the knowledge context of the love of exploration and human knowledge, and the importation of foreign scientific expertise, to assist in the reconstruction and development of marketing of these archaeological resources, following the experiences of some countries of the world such as the Gulf and countries in East Asia, such as Malaysia, which has benefited from such international scientific expertise in developing its intellectual wealth that lacks such archaeological wealth on its territory, and has benefited from this in the architecture of its countries.\n(6) In addition to using technical information and modern science applications in the process of direct advertising and dissemination of the media marketing of this archaeological wealth that Allah has loved this city without all the cities of the world. Finally, using the scientific technique to use the editorial patterns of its marketing media material, which was recommended by the study among its recommendations.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018. 
653 |a التسويق الإعلامي  |a الآثار البيئية  |a الحرب العالمية الثانية  |a المناطق الأثرية  |a الدراسات البيئية التاريخية  |a طبرق، ليبيا 
700 |9 402299  |a أمجاور، المبروك أبو بكر  |e م. مشارك 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 006  |e Journal of Science and Humanities  |f Mağallaẗ al-ʿulūm wa-al-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 018  |m ع18  |o 1571  |s مجلة العلوم والدراسات الإنسانية  |v 000  |x 2312-4962 
856 |u 1571-000-018-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 763329  |d 763329