ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحقق من أسباب فشل حاقنات الوقود للسيارات العاملة بالبنزين وطرق الصيانة المجدية والأثر البيئي: دراسة علمية ميدانية لمدينة طبرق

العنوان المترجم: Checking the Causes of Failure of Fuel Injectors for Petrol-Engined Cars, Feasible Maintenance Methods and Environmental Impact: A Field Scientific Study for The City of Tobruk
المصدر: مجلة العلوم والدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج
المؤلف الرئيسي: بوحويش، صالح ياسين محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 1 - 9
DOI: 10.37376/1571-000-019-004
ISSN: 2312-4962
رقم MD: 763347
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

56

حفظ في:
LEADER 06411nam a22002417a 4500
001 0143190
024 |3 10.37376/1571-000-019-004 
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 402547  |a بوحويش، صالح ياسين محمد  |e مؤلف  |q Bohwish, Saleh Yassin Mohammed 
242 |a Checking the Causes of Failure of Fuel Injectors for Petrol-Engined Cars, Feasible Maintenance Methods and Environmental Impact:  |b A Field Scientific Study for The City of Tobruk 
245 |a التحقق من أسباب فشل حاقنات الوقود للسيارات العاملة بالبنزين وطرق الصيانة المجدية والأثر البيئي:  |b دراسة علمية ميدانية لمدينة طبرق 
260 |b جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج  |c 2016  |g نوفمبر 
300 |a 1 - 9 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لوحظ في الآونة الأخيرة انتشار ظاهرة فشل حاقنات الوقود للسيارات العاملة بالبنزين في مدينة طبرق، وتتمثل أعراض هذه الظاهرة في عدم انتظام المحرك وارتفاع صوته وتوقف السيارة في بعض الأحيان، رائحة بنزين غير محترق تنبعث من العادم ونسبة عالية من الغازات الكربونية، واستهلاك مرتفع للوقود، وسماع صوت طرق في دواسات الوقود، دورات عالية تظهر على شاشة RPM لا يقابلها سرعة مكافئه. كل هذه الأعراض غير مقبولة ومكلفة من الناحية الاقتصادية والبيئية وقد تمثل خطورة كحوادث أثناء السير على الطرق السريعة وداخل المدن بسبب توقف المحرك فجأة. من هنا برز الدور المتمثل في التحقق من أسباب هذه الظاهرة، وللعلم فإن شركات كبرى فيما يعرف بفضيحة شركة فولكس فاجن الألمانية وكذلك شركة نيسان وميتسيوبيشي اليابانية قد تعرضتا لخسارة كبرى خلال العام الحالي بسبب تلاعبهما في معايير السلامة والجودة العالمية لنسبة الانبعاثات الكربونية من محركاتهما. وقدرت الخسارة بالمليارات من الدولارات بالإضافة إلى فقدان السمعة التي لا تقدر بثمن. وحيث أن ليبيا ليست من الدول المهتمة بمراقبة هذه الظاهرة ولم تسن القوانين بعد ولم تتطور الإجراءات الفنية لفحص السيارات لتحديد انبعاثاتها الكربونية، وليست من الدول المكتظة بالسيارات نسبياً بحيث يتم تسليط الضوء على هذه الظاهرة من المنظور البيئي، إلا أننا رأينا أن منظور التكلفة وارتفاع نفقات صيانة وإعادة تنظيم نبضات حاقنات الوقود يجب الوقوف عنده وبالتالي فأننا نصطف إلى الجانب البيئي بسبب الجانب المادي والأمني. من خلال البحث تتضح العديد من الحقائق بناء على بعض الفرضيات وبعض الاستطلاعات الميدانية ومن خلال التجارب التي أجريت. ما يفتح المجال أمام تحقيق آخر أكثر شمولاً يشمل كافة الأطراف التي لها علاقة بهذا الموضوع وتتمثل في الشركة المنتجة والشركة الناقلة والمسوقة وبعض وكلاء التوزيع. 
520 |f Recently, the phenomenon of failure of fuel tanks for gasoline cars has been observed in the city of Tobruk. Symptoms of this phenomenon are arrhythmia, loud noise, sometimes stopping the car, the smell of unburned gasoline emitted by the exhaust, a high percentage of carbon gases, high fuel consumption, and the sound of knocking in the fuel pedals, high cycles that appear on the RPM screen are not matched by equivalent speed.\n\nAll of these symptoms are unacceptable, economically, and environmentally and costly, and they may lead to dangerous accidents on highways and within cities due to sudden engine shutdown. Hence, the role of investigating the causes of this phenomenon has emerged. For information, major companies in what is known as the scandal of the German company Volkswagen, as well as the Japanese company Nissan and Mitsubishi, suffered a major loss this year due to their manipulation of international standards of safety and quality in emissions of carbon from their engines. \n\nThe loss was estimated in billions of dollars plus the loss of a priceless reputation. Since Libya is not one of the countries interested in monitoring this phenomenon and has not yet enacted laws and technical procedures for examining cars to determine their carbon emissions, have not been developed, and it is not one of the countries that are relatively overcrowded with cars to highlight this phenomenon from an environmental standpoint. However, we felt that the perspective of cost and high costs of maintaining and reorganizing fuel pump impulses should be taken into account and therefore, we are lining up on the environmental side because of the physical and security aspect.\n\nThrough this research, many facts were clarified based on hypotheses and some field surveys and through experiments conducted. This opens the way for another, more comprehensive investigation involving all parties involved in this matter, namely: the producing company, the carrier, the market, and some distribution agents.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018. 
653 |a الوقود  |a محطات الوقود  |a صناعة السيارات  |a التلوث البيئى  |a ليبيا 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 004  |e Journal of Science and Humanities  |f Mağallaẗ al-ʿulūm wa-al-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 019  |m ع19  |o 1571  |s مجلة العلوم والدراسات الإنسانية  |v 000  |x 2312-4962 
856 |u 1571-000-019-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 763347  |d 763347