ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تدهور الإصحاح البيئي في ليبيا: قراءة دور المركزية الإدارية والمالية وعدم تفعيل البلديات فيه

العنوان المترجم: Environmental Sanitation Degradation in Libya: Reading the Role of Administrative and Financial Centralization and Deactivate Municipalities in It
المصدر: مجلة العلوم والدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج
المؤلف الرئيسي: الصالح، صالح سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 1 - 15
DOI: 10.37376/1571-000-023-002
ISSN: 2312-4962
رقم MD: 763490
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن تدهور الإصحاح البيئي في ليبيا في ضوء قراءة دور المركزية الإدارية والمالية وعدم تفعيل البلديات فيه. استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي. واعتمد البحث على القرارات الصادرة عن الجهات الرسمية بليبيا، والتقارير الصادرة عن الأمم المتحدة، وتحليل الموازنات المالية لسنوات 2012م-2013م. واشتمل البحث على سبعة محاور رئيسة. المحور الأول عرف مفهوم اللامركزية، فهي أسلوب في التنظيم يقوم على أساس توزيع السلطات، والاختصاصات بين السلطة المركزية، وهيئات أخرى مستقلة قانوناً. وكشف المحور الثانى عن الإدارة المحلية في ليبيا. وتتبع المحور الثالث مجالات الاصحاح البيئي في ليبيا، حيث يشكل الإصحاح البيئي حجر زاوية، وأرضية صلبة للتنمية والرفاه، والاستدامة، هذا النهج في الإيمان بـأهمية حماية البيئة، والمحافظة عليها جعل بلدية دبي مدينة متميزة تتوفر فيها مقومات النجاح ورفاهية العيش، والتنمية الحقيقية، وتحقيق الاستدامة مما جعلها تحصل على جائزة الأمم المتحدة للخدمات العامة. وأبرز المحور الرابع وضع الإصحاح البيئي في ليبيا. وجاء في المحور الخامس التعرف على إدارة الإصحاح البيئي والتنوع الحيوي، حيث يعد إدارة البلديات للإصحاح البيئي عامل محوري للحفاظ على التنوع الإحيائي خاصة بالمناطق الساحلية، وتساهم الإدارة الرشيدة للبلديات في التخفيف من الضغوط الناجمة عن النشاط الحضري والريفي على النظم الإيكولوجية. وأوضح المحور السادس الإصحاح استثمار وليس نفقات، حيث ينظر إلى إدارة الإصحاح البيئي كالاستثمار وليس نفقات على اعتبار مساهمته في حماية البيئة وزيادة الدخل القومي بتقليل الاعتماد على الخدمات المستوردة وإمداد الصناعات بمواد خام. وجاء في المحور السابع الحديث عن الإصحاح البيئي والتنمية المستدامة، والإصحاح البيئي والتنمية المكانية. واختتم البحث بالإشارة إلى إن إدارة الإصحاح البيئي في ليبيا وفق التشريعات النافذة، اختصاص أصيل للبلديات، ولكنه يدار الآن بشكل مركزي مع وجود هياكل إدارية بين المستوى المركزي والمحلي، وما يعزز هذه المركزية أن ميزانيات الخدمات المحلية المخصصة للبلديات إلى يتم إنفاقها بشكل مركزي، وعدم وجود دور للبلديات في إدارته. وأوصى البحث بضرورة إعداد خطة وطنية للإصحاح البيئي تمارس على المستوى المحلي. والعمل على تعزيز ميزانيات البدايات للتصدي للاختصاصات الممنوحة لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2312-4962

عناصر مشابهة