المصدر: | مجلة كلية التربية - القسم الأدبي |
---|---|
الناشر: | جامعة عين شمس - كلية التربية |
المؤلف الرئيسي: | أنور، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج21, ع3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 55 - 172 |
رقم MD: | 763904 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن النظرية الاجتماعية والأيديولوجيا. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: مفهوم الأيديولوجيا. ثانياً: أسطورة نهاية الأيديولوجيا: وهي من ابتداع بعض مفكري النظام الرأسمالي وهم يحاولون الترويج لهذه الأسطورة من أجل إخفاء الصراع الأيديولوجي وإخفاء التناقضات التي تنطوي عليها الأيديولوجية البرجوازية. ثالثاً: الأيديولوجيا والعلم: وهما ظاهرتان اجتماعيتان تاريخيتان، نشأتا لإشباع حاجات اجتماعية، ولأداء أدوار ووظائف اجتماعية، فنشأت العلوم من خلال النشاط الاجتماعي ومحاولات السيطرة على الطبيعة. رابعاً: النظرية الاجتماعية والايديولوجيا. خامساً: المضمون الأيديولوجي للاتجاه المحافظ. سادساً: المضمون الأيديولوجي للنظريات الراديكالية وتضمن، الماركسية، المدرسة النقدية، نظرية التبعية. سابعاً: أيديولوجيا الحداثة وما بعد الحداثة. واختتمت الدراسة بتوضيح أن هابرماس اثبت أن خطاب ما بعد الحداثة ما هو إلا أحد الخطابات العديدة التي ظهرت ابتداءً من هيجل حول الحداثة تلك الخطابات التي أخذت علي عاتقها تكوين تصور فلسفي عن الحداثة وإبراز خصائصها، إذ يثبت هابرماس أن نقد تيار ما بعد الحداثة للحداثة الغربية ليس هو الأول من نوعه بل سبقته خطابات عديدة حولها ترجع كلها إلي هيجل، إذ هو الذي قدم أول تشخيص فلسفي للحداثة، وتفرغ عن هيجل اتجاه يميني واتجاه يساري، كل يحاول تقديم تشخيص مختلف للحداثة انطلاقاً من أحد جوانب فلسفة هيجل، كما لا يعد النقد الكلي الشامل الذي وجهته ما بعد الحداثة لمفاهيم الذات والعقل والوعي ولقيم عصر التنوير مثل الحرية والعدالة والمساواة هو الأول من نوعه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|