ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المناحي النفسية المفسرة للألم المزمن وتطبيقاتها العملية

المصدر: المجلة العلمية لكلية التربية
الناشر: جامعة مصراتة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: أحمد، أحمد حسانين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Ahmed Hassanein
المجلد/العدد: س2, ع3
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 438 - 477
رقم MD: 764867
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

114

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلي التعرف علي المناحي النفسية المفسرة للألم المزمن وتطبيقاتها العملية. وتناولت الورقة عدد من العناصر الرئيسية وهي، أولاً: الأفكار القديمة المتعلقة بالألم: باعتبار الألم خبرة إنسانية يعايشها كل إنسان على وجه الأرض، وقد بذلت محاولات عديدة لتفسيره وتوضيح كيفية نشوئه، وتطوره، ولقد سارت هذه التفسيرات مع ركب التطور الحضاري. ثانياً: النظريات النفسية المفسرة للألم: حيث ظل النموذج الطبي الحسي التقليدي الذي اقترحه ديكارت مسيطراً على التفكير بشأن الألم حتي بداية القرن العشرين حيث رسخت فكرة أن الألم يعتبر نتيجة مباشرة لتلف النسيج الحي. ثالثاً: افتراضات مدرسة التحليل النفسي. رابعاً: نموذج الدافعية. خامساً: نظرية بوابة التحكم. سادساً: النظرية السلوكية والالم المزمن. سابعاً: النموذج المعرفي السلوكي. ثامناً: النماذج المعرفية للخوف من الألم ومنها، نموذج التجنب المتعلق بالخوف، نموذج تجنب النشاط، النموذج المعرفي للخوف من الحركة أو إعادة الإصابة. واختتمت الدراسة بتوضيح أن النماذج والنظريات المفسرة للألم المزمن يمكن أن نميز بين ثلاثة نماذج مختلفة؛ فالنماذج الطبية التقليدية، والنماذج النفسية، والنماذج التكاملية، ولقد حاولت هذه النماذج تقديم تفسيرات للأسباب التي تؤدي إلي الشعور بالألم، وكذلك تقديم أساليب علاجية متنوعة لتخفيف معاناة المرضي، وأثبتت التقارير العلمية الحديثة انه لا يمكن التعامل مع الألم من منظور النموذج الطبي التقليدي نظراً لعجز هذا النموذج عن تقديم تفسيرات للعديد من ظواهر الألم المختلفة وكذلك الحال بالنسبة للنماذج النفسية التقليدية وغيرها من النماذج الأحادية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة