المصدر: | المجلة العلمية لكلية التربية |
---|---|
الناشر: | جامعة مصراتة - كلية التربية |
المؤلف الرئيسي: | السوسى، نجوى عمر عبدالناصر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س2, ع4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 126 - 150 |
رقم MD: | 764883 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على" مستويات اللغة الروائية". وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: ماهية الرواية العربية ومهادها. ثانياً: نشأتها، وبينت هذه النقطة أن الرواية ارتبطت في تراثنا بنقل الحديث الشريف، وبرواية الشعر، فناقل الحديث أو الشعر، نسميه (راوية)، أي: يروي الحديث أو الشعر عن شخص ما، ثم صارت الرواية مرادفة للحكاية أو القصة في استعمالاتها المتأخرة، وصار الراوي هو القاص الذي يقدم أخباراً وردت في السير الشعبية أو الحكايات المتداولة، مثل: سيرة عنترة، والزير سالم. ثالثاً: تطورها. رابعاً: مستويات اللغة الروائية. خامساً: لغة الرواية بين التقليد والتجديد. سادساً: ما التجديد الذي نطلبه؟. سابعاً: الخروج عن لغة المألوف الإسلامي لروائيين مسلمين. ثامناً: تطبيقات على بعض النماذج. تاسعاً: الرواية الأولي: السهل. عاشراً: الرواية الثانية: من حكايات الجنون العادي. الحادي عشر: الرواية الثالثة: للجوع وجوه أخري. واختتمت الدراسة موضحة أن الرواية بحر لا يهدأ، يحمل الفلك، ويحمل الزبد ومهمة الناقد وضع كل في الميزان، وإبراز الكفة الراجحة، وإبراز ما أثقلها فرجحها. وأن المثقف العربي ناقداً كان أو أدبياً عليه استعمال لغته العربية، فالعربية ليست عقيماً، وقبل أن ينقل الناقد لغة الأديب عليه الانتباه إلى لغته. كما أوضحت أن بعض من يستعملون اللغة الإباحية، أو الألفاظ التي تتنافي والآداب العامة، أو الخارجة عن المألوف الإسلامي يسعون إلى الشهرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|