ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السيادة الشعبية: الديمقراطية والتمثيل

العنوان المترجم: Popular Sovereignty: Democracy and Representation
المصدر: المجلة التونسية للدراسات الفلسفية
الناشر: الجمعية التونسية للدراسات الفلسفية
المؤلف الرئيسي: غباش، منوبي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ghabbach, Manoubi
المجلد/العدد: ع56,57
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 99 - 118
DOI: 10.37347/1473-000-056.057-005
ISSN: 0330-7980
رقم MD: 764906
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" السيادة الشعبية" الديمقراطية والتمثيل". وذكرت الدراسة أن الديمقراطية الليبرالية القائمة على حقوق المواطنة وشرعية المؤسسات السياسية في إطار الدولة الحديثة أي الدولة-الأمة حلا ًنهائياً لمشكلة المشروعية السياسية. كما أوضحت أن الديمقراطية الليبرالية هي نموذج للديمقراطية التمثيلية وهي تقوم أساساً على فكرة التمثيل السياسي، فالمواطنون لا يشاركون في إدارة الشؤون العامة بشكل مباشر ولكنهم ينتخبون دورياً من يمثلهم للدفاع عن مصالحهم وحماية حقوقهم وتشريع القوانين التي من شأنها، عندما تطبق تطبيقاً جيداً أن تحقق أهدافهم. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: السيادة الشعبية. ثانياً: السيادة الشعبية والتمثيل. ثالثاً: السلطة المكونة. رابعاً: حدود الديمقراطية: التمثيلية وأزمة المشروعية. خامساً: ديمقراطية الجمهور. وبينت الدراسة أن الديمقراطية ليست مجرد طريقة لتنظيم السلطة العمومية وتقنين العلاقات بين المجتمع والسلطة، كما أن تعريفها الأصلي بأنها تحقق السيادة الشعبية رغم أهميته من الناحية المعيارية قد لا يكفي على المستويين النظري والعلمي، ويجب اعتبار الديمقراطية نمط وجود وطريقة للحياة الاجتماعية يراعي فيها التناغم بين الحرية الفردية والعدالة، بين الحرية السلبية في الفضاء الذاتي والحرية الإيجابية أي المشاركة الجماعية في تدبير الشؤون العامة. واختتمت الدراسة موضحة أن معاينة حالة الديمقراطيات الليبرالية تبين من خلال ظواهر كثيرة شدة الأزمة التي يعاني منها نموذج الديمقراطية التمثيلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 0330-7980

عناصر مشابهة