ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية الشكل والمضمون في فلسفة هيجل الجمالية

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة مصراتة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخراز، فيصل بشير محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 11 - 34
ISSN: 2664-1674
رقم MD: 765267
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

88

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن (إشكالية الشكل والمضمون في فلسفة "هيجل" الجمالية). وتناول البحث عدة نقاط، أولاً:" المحاكاة في فلسفة "هيجل" الجمالية" حيث حدد "هيجل" نظرية المحاكاة في الفن باعتبار أن هدف الفن ومهمته هي محاكاة الطبيعة وهو الرأي الأنسب والأكثر ملائمة وبالتالي فإن المحاكاة هي الإتقان والمهارة في تصوير الموضوعات الطبيعية. ثانياً: " تصنيف "هيجل" للفنون الجميلة" وقدم "هيجل" تصنيفه للفنون الجميلة وفق مذهبه وفلسفته المثالية وكانت من أبرز ما قدمه فلاسفة الجمال في القرن التاسع عشر بحيث جعل توافق ما بين العالم العقلي المطلق والعالم الحسي وبالتالي فإن تصوره للجمال عبارة عن مركب مؤلف بين التصور العقلي المجرد وبين المادة الحسية للجمال. وتضمن ثلاثة أنماط رئيسية وهما (أولاً: النمط الرمزي للفن. ثانياً: العلاقة ما بين الرمز والأسطورة. ثالثاً: النمط الكلاسيكي في الفن. رابعاً: النمط الرومانتيكي في الفن). اختتم البحث بالتأكيد على عدة نقاط ومنها (عرض رؤية جديدة ومغايرة لما سبق طرحه لأهم المحاور في فلسفة "هيجل" الجمالية، إن تقديم هذه اللمحة عن دراسات "هيجل" في الفن بمثابة موجز لمعرفة تاريخ الفنون الأوروبية، التعرف على العلاقة الجدلية ما بين الفن والدين والفلسفة وفقاً لرؤية "هيجل"، رغم الدور الفعال الذي يقدمه الفن للدين في خدمة الأغراض الدينية ودعم العقائد في جل المجتمعات فإن جل الأديان اتخذت موقفاً سلبياً ومعارضاً للفن في قليل أو كثير وصل إلى حد التحريم القطعي). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2664-1674

عناصر مشابهة