ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل الحرف من الفنون؟ من نماذج الحلى المصرية القديمة

العنوان المترجم: Is Craft an Art? Models of The Ancient Egyptian Jewelry
المصدر: المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
الناشر: جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
المؤلف الرئيسي: عطية، محسن إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Attiah, Mohsen Ibrahim
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 1 - 14
DOI: 10.21608/AMESEA.2015.71231
ISSN: 2356-9921
رقم MD: 766217
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

160

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "هل الحرف من الفنون؟ من نماذج الحلى المصرية القديمة". وأوضح المقال أن من المفاهيم الجمالية التقليدية التي تحتاج إلى إعادة النظر مبدأ "التمييز بين الفن والحرفة" على أساس أنهما يمثلان عالمين مختلفين، ولم يكن التمييز دائماً في كل تاريخ الإنسانية، إذ وصلت الحضارة المصرية القديمة إلى أوج مجدها كان ذلك بفضل المكانة الرفيعة التي احتلتها فنونها وصناعاتها، بل كانت الفنون والحرف "هي أسمي ما امتازت به هذه الحضارة العظيمة. وأكد المقال على أن هناك الأمثلة العديدة من الحلى المصرية العتيقة، التي كانت تحقق أغراضاً نفعية في نفس الوقت الذي تعكس فيه قيماً جمالية ومفاهيمية، مثل العقد الذي يتشكل من 26 حبة إسطوانية من الحجر الصابوني، ويرجع تاريخه لعصر ما قبل الأسرات "3694 قبل الميلاد-بمتحف مانشستر، إنجلترا". وبين المقال أن العقود والأساور والأحزمة والتيجان تدعو من قطع الحلى بتنوع أشكالها سواء الهندسية، أو على هيئة المحار، أو الطير أو الجعارين والحيات، إلى التفكير في الجذور التاريخية لتلك القضايا مثل: الفن كنشاط إنساني، والفن كأنماط جمالية وكوسيلة للحياة. واختتم المقال بالتأكيد على أنه كان لمعظم الجعارين المرصعة بالأحجار الكريمة، مثل الزمرد والعقيق واللازورد، وكذلك التمائم التي اتخذت شكل الثعبان المجنح، والعين المقدسة للإله حورس، والتي ترجع إلى الملك "توت عنخ آمون" الأسرة الثامنة عشر عصر الدولة الحديثة" جاذبيتها التي مصدرها الإعجاب بمهارة صنعتها الفنية العالية، وبمقدرتها على تحفيز المشاعر، وتأثيرها الشكلي الممتع للعين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9921