ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Long Term Toxicity of Chlorpyrifos and Diuron to Chickens and Rabbits

العنوان بلغة أخرى: السمية طويلة الأمد لمبيد الكلوروبيروفوس ومبيد الديرون على الدجاج والأرانب
المؤلف الرئيسي: Lubbad, Raed Ibrahim (Author)
مؤلفين آخرين: El Nahhal, Yasser (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: غزة
الصفحات: 1 - 77
رقم MD: 766500
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية العلوم
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: خلفية ومشكلة البحث: إن استخدام المبيدات لأغراض الزراعة والصحة العامة يمكن أن يترك تركيزا منخفضا من البقايا التي يمكن أن تكون ضارة للكائن الغير مستهدف. أهداف البحث: وصف التغيرات البيوكميائية المصاحبة للسمية طويلة الأمد لمبيد الكلوروبيروفوس ومبيد الديرون في الدجاج والأرانب. منهجية البحث: تم إذابة الكلوربيريفوس والديرون في زيت الذرة وتم إعطائها إلى الدجاج والأرانب بمعدل 0.1 ملغم/كجم/ يوما، لمدة أسبوعين، وتم مراقبة نشاط السلوك اليومي، والوزن يوميا لمدة 8 أسابيع. تم التحقق من صحة مصدر الحيوانات، وجمع عينة الدم في أنابيب تحتوي على مادة الهيبارين وتم حفظها في حالة التبريد حتى موعد التحليل، وتم جمع عينات لكل من الكبد والكلى والقلب والدماغ وذلك لتحليل الإنزيمات. تم تحديد تقييم السمية من خلال تحليل أنشطة الإنزيمات التالية في جمع مصل الدم وأنسجة كل من الكبد والدماغ والكلى والقلب الأنسجة: 1) الأستيل كولين استريز (ACHE)، 2) إنزيم الفوسفاتاز القلوي (ALP)، 3) انزيم اسبارتات ترانس اميناز (AST)، 4) انزيم الانين ترانس اميناز (ALT)، 5) البروتين الكلي ووظائف الكلى، والكرياتينين، وحمض اليوريك، واليوريا. نتائج البحث: النتائج أظهرت أنه يوجد انخفاض في أوزان الأرانب والدجاج، بسبب تكرار إعطاء جرعات قليلة. وكان تأثير الخليط في خفض أوزان الأرنب أكثر وضوحا مما كانت عليه في الديرون أو الكلوربيريفوس. أيضا كان التأثير عند إعطاء الديرون للدجاج أكثر وضوحا من إعطاءهم الكلوربيريفوس أو الخليط. وخفضت المعالجة بالديرون وزن الكبد في الأرانب وزادته في الدجاج. وثمة ملاحظة مماثلة في وزن القلب في الأرانب والدجاج. ورفعت جميع العلاجات مستويات ALT في الأرانب فوق العينة الضابطة، في حين بقي كبد الدجاج تحت العينة الضابطة في أنسجة الكبد. وأيضا المعالجة بالخليط ثبطت الأستيل كولين استريز في الدماغ ومصل الدم في الأرانب، بينما في الدجاج كانت المعاملة بالديرون هي الأكثر سمية، وكانت المعالجة بالخليط ترفع مستوى حمض اليوريك والبروتين الكلي أعلى من العينة الضابطة في الأرانب، بينما كانت معالجة الدجاج بالديرون أكثر فعالية من غيرها، وترفع اليوريا وحمض اليوريك والبروتين الكلي أكثر من العينة الضابطة. خلاصة البحث: نستخلص من النتائج أن الأرانب والدجاج لهم استجابات مختلفة عند التعرض لجرعات قليلة متكررة من الديرون والكلوربيريفوس والخليط. وأن الإنزيم يتفاعل بشكل مختلف في كل الحالات.