ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عنوان النفاسة: مآخذ ابن زاكور على المرزوقى فى شرح بعض أبيات الحماسة

المصدر: مجلة آفاق أدبية
الناشر: عبدالرزاق صالحي
المؤلف الرئيسي: العلمى، امحمد بن على (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 219 - 236
ISSN: 2422-0132
رقم MD: 767049
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على عنوان النفاسة: مآخذ ابن زاكور علي المرزوقي في شرح بعض أبيات الحماسة. وأشتمل البحث على عدة نقاط وهي، أولاً:" الرواية" فكان ابن زاكور يرجع إلي نسج كثيرة سابقة عليه ليعقد المقارنات ويمحص الروايات ليختار أجودها وأقربها وأصحها مشيراً إلى ما اختلف منها محاولاً استثمارها لخدمة النص مرجحا معني على معني قياسا على موافقته لمذهب صاحبة والسياق الذي ورد فيه وهذا ما تحقق له في بعض وقفاته خاصة مع المرزوقي لأنه يعتبر توثيق الرواية خطوة هامة في إيضاح المعني. ثانياً:" المعاني الشعرية" ومقياس نقد المعاني الشعرية هو الصحة والتمام وتجنب الفاسد والناقص منها ومعيار ذلك هو العقل والعلم وصفاء الذهن. ثالثاً:" اللغة" فإن اللفظ في بيت الشعر ينقد من ثلاث نواحي وهما (ناحية الجرس وارتباطه بالنطق والسمع، ناحية الدلالة على المعني، ناحية الصحة اللغوية). رابعاً:" النحو". خامساً:" البلاغة " فكثيراً يذكر أن ابن زاكور في الشرح البلاغي يهتم بتحليل الصور البيانية الناتجة عن الخيال كالتشبيه والاستعارة والمجاز والكناية. واختتم البحث بالتأكيد على أن توفرت لأبن زاكور المؤهلات والحوافز للعمل الأدبي إبداعاً ونقداً فهو الشاعر الملهم والفنان المبدع وهو الناقد المتمرس بأسرار النصوص ومكامن إعجاز البيان وإنما يعلم ذلك من دفع في مسلك طريق الشعر إلي مضايقه وانتهي إلى ضروبه فلا غرابة في أن يجمع بين إبداع الأدب ونقده في قضية واحدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2422-0132