ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

من جهود الملك عبدالعزيز في توحيد كلمة العلماء و قيادتهم الدينية : بريدة نموذجا

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: البسام، أحمد بن عبدالعزيز المحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2008
التاريخ الهجري: 1429
الشهر: محرم
الصفحات: 158 - 207
ISSN: 1658-3116
رقم MD: 76726
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

65

حفظ في:
المستخلص: تولى الإمام عبد الله بن فيصل بن تركي إمامة الدولة السعودية الثانية خلفاً لوالده المتوفى في عام 1282ه / 1865م. وفي العام التالي قام أخوه الأمير سعود بمنازعته الحكم والخروج عليه، ونتج عن ذلك فتنة عمت بلدان نجد واستمرت أكثر من خمسة وعشرين عاماً، أدت في نهايتها إلى سقوط الدولة الثانية في عام ١٣٠٩ه/١٨٩١م، وهذا البحث لا يتناول الحديث عن الجوانب السياسية، والأحداث التاريخية خلال سنوات هذه الفتنة، بل يقتصر على الإشارة إلى نقطة تتعلق بالأثر السلبي لهذه الفتنة على العلماء وطلبة العلم، وجهود الملك عبد العزيز رحمه الله في توحيد كلمتهم وزعامتهم الدينية، وقد تأثرت العديد من البلدان النجدية بهذا الأثر السلبي، إلا أن الحديث هنا سيقتصر على بلدة بريدة في منطقة القصيم، وسيتضمن الحديث - بمشيئة الله - النقاط التالية : دخول بريدة في طاعة الدولة السعودية الأولى. والأثر السلبي لهذه الفتنة على وضع العلماء وطلبة العلم في بريدة. وجهود الملك عبد العزيز في إزالة آثار هذه الفتنة.

ISSN: 1658-3116

عناصر مشابهة