ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المملكة الآشورية من عصر القوة إلى الانهيار 722 - 610 ق. م

العنوان بلغة أخرى: The Assyrian Kingdom from the Age of Power to Galapse
المصدر: مجلة التراث العلمي العربي
الناشر: جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
المؤلف الرئيسي: خزعل، طعمه وهيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 335 - 362
ISSN: 2221-5808
رقم MD: 768592
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03811nam a22002417a 4500
001 0148220
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 406111  |a خزعل، طعمه وهيب  |e مؤلف 
245 |a المملكة الآشورية من عصر القوة إلى الانهيار 722 - 610 ق. م 
246 |a The Assyrian Kingdom from the Age of Power to Galapse 
260 |b جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي  |c 2015 
300 |a 335 - 362 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b The caliphs of Tukalti Able III (Tiglath-pileser) sustained their extension and enclosure strategy whom they were highly talented with outstanding potentialities. They performed their political plan of extinguishing the ambitions of the upper class and the internal uprisings. The Assyrian Kingdom, in the eighth century BC reached to the highest degree of expansion that no other ancient Iraqi kingdom had reached It dominated the whole near east but it did not have absolute command due to the subsequent uprisings that out bursted in the regions attached to the kingdom near the borders. The Uprisings of the Syrian and Canaanian kingdoms, supported by the Egyptians, did not stop and the Assyrian failed to attach Babylon, the jewel of the Crown, in spite of the colorful traits bestowed on their king's campaigns. Indo-European peoples arose in the bordering areas of the north and east and they settled on the Iranian highland, among them were the Medians, Kamerians who destroyed the kingdom of Aurartu in 706 BC among them were the Askeshiyans who went westward and looted Assyria. 
520 |a لا تزال الأحداث التي شهدتها آشور بين عامي 627 و612 ق.م غامضة لدى الباحثين في تاريخ الآشوري الذين عجزوا عن تحليل العوامل التي أدت إلى هذه المملكة بعد تلك الانتصارات الكبيرة التي تحققت في عصر الملك آشور-بان-أبلي وبهذا الشأن يقول الباحث (P. Garelli) لقد بدأ سقوط هذه المملكة وكأنه لغز لا بل وصمة عار على جبين المؤرخين، إذ كيف يتقبل المرء فكرة انسحاق هذه الآلة العسكرية الهائلة أمام قوي أقل شأنا منها بكثير من الكلدانيين والميديين الذين لا يملكون قوة عسكرية تضاهي قوة المملكة الآشورية وإذا كان من الصحيح أنه باستطاعة الكلدانيين القيام بحرب حصار بسبب تنظيمهم المتين فإن من الصحيح أيضا أن قواتهم لم تكن كافية لسحق قوات نينوى وأن منحهم التحالف مع القوات الميدييه قدرة أعاقت تحرك المشاة الآشوريين ومع ذلك... لم تكن القوة العسكرية ولا تقنيات الأعداء وأساليبهم هي التي أسقطت نينوي، بل الثورات الأهلية التي اندلعت منذ عام 627 ق.م واستنفذت قوي مملكة آشور وهي التي تفسر الأحداث التي جرت في آشور وفي الشرق الأدنى. 
653 |a التاريخ العربى القديم  |a المملكة الآشورية  |a التاريخ الآشورى 
773 |4 اللغة واللغويات  |4 الدراسات الإسلامية  |6 Language & Linguistics  |6 Islamic Studies  |c 011  |e Arab Science Heritage Journal  |f Mağallaẗ al-turāṯ al-ʿilmī al-ʿarabī  |l 002  |m ع2  |o 0320  |s مجلة التراث العلمي العربي  |v 015  |x 2221-5808 
856 |u 0320-015-002-011.pdf 
930 |d n  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 768592  |d 768592 

عناصر مشابهة