ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أدب الأندلس بوصفه منطلقاً للآداب الأوروبية الغربية

المصدر: التراث العربي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: أصطيف، عبدالنبي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع138,139
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: خريف
الصفحات: 49 - 70
ISSN: 1681-9225
رقم MD: 768735
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على أدب الأندلس بوصفه منطلقاً للآداب الأوروبية الغربية. اشتمل البحث على خمسة أجزاء رئيسة. الجزء الأول جاء بعنوان" أشكال الثقافة"، وضم خمسة فصول، هما: الفصل الأول تناول دراسة لغات الأندلس من الفترة التي سبقت الفتح العربي الإسلامي وحتى خروج العرب والمسلمين واليهود من شبه الجزيرة، متوفقاً بشكل خاص عند لغات الإقليم في الفترة الإسلامية، والفصل الثانى درس الموسيقا الأندلسية، والفصل الثالث خصص للفسح المعمارية الأندلسية والمنتشرة في مختلف أنحاء شبه الجزيرة، أما الفصل الرابع انصرف إلى دراسة " المعرفة"، والفصل الخامس درس موضوع " الحب". ثم انتقل في الجزء الثانى إلى الحديث عن " أشكال الأدب" من خلال ثلاثة فصول عن الموشح، والمقامة، والقصيدة في أدب الأندلس. أما الجزء الثالث خصص لمعرفة أعلام الأندلس العرب واليهود والمستعربين الإسبان، وضم عشرة فصول مرتبة زمنياً تناولت شخصيات ابن حزم، وعزرا بن موسي، وجودِه حلوى، وبطرس ألفونسي، وابن قزمان، وابن زيدون، وابن عربي، ورامون لَل، وابن الخطيب. والجزء الرابع تحدث عن جزيرة صقلية، من خلال ثلاثة فصول، هما: أشعار البلاطات النورماندية، وابن حمديس وشعر الحنين، ومايكل سكوت والترجمات. واختتم البحث ببيان أن أجناساً أدبية غربية مثل الشعر الغنائي، والرواية القصيرة التي تحدّرت منها القصة القصيرة، وقد ارتبطت نشأتها، مثلما ارتبط تطورها بأدب الأندلس، الذي كان مصدر الإلهام الرئيسي في ظهور هذه الاجناس، والذي ظل على مدى أكثر من عشرة قرون من أهم المحفزات التي شاغلت الأدب الغربي منذ بدايات عصر النهضة وحتى هذا اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1681-9225

عناصر مشابهة