المصدر: | شؤون فلسطينية |
---|---|
الناشر: | منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | السهلي، نبيل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع262,263 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | ربيع |
الصفحات: | 153 - 160 |
رقم MD: | 768892 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "فلسطينيو سوريا التغريبة مستمرة ... فلسطينيو سوريا ذاكرة وطن أم ذاكرة مخيم؟". وأوضح المقال أن توصيف التغريبة لا ينطبق فقط على حالة التشرد التي حلت بالشعب الفلسطيني أثناء نكبة عام "1948" وبعدها، حيث يعتبر المشهد الذي يمر به اللاجئون الفلسطينيون في "سوريا" منذ (2012) فصلاً من فصول التغريبة التي لم تتوقف أصلاً. كما تناول تحقيقات مختلفة مع لاجئين فلسطينيين من "سوريا" فروا من جحيم الموت إلى دول الجوار الجغرافي أو إلى منافٍ بعيدة مستحدثة بفعل الأزمة السورية، وذلك لملامسة التغريبة المتجددة التي تلاحق اللاجئين الفلسطينيين في "سوريا" منذ (2012) حتى (2015). واستعرض المقال هذه التحقيقات والقصص المؤلمة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في "سوريا"، وتمثلت هذه القصص في، أولاً: بين نكبتين "تغريبة 1948 – التغريبة الثانية 2012 ". ثانياً: قوارب الموت ... والهجرة الثالثة. ثالثاً: الطفولة المسروقة. واختتم المقال بأنه في ظل استمرار التغريبة التي تلاحق فلسطيني "سوريا" بصور مختلفة في الزمان والمكان، فإنه يبرز سؤال مضمونه "هل الشعب الفلسطيني ضلع قاصر في زمن التغاريب، وما هي السبل حتى ينال الفلسطيني معاملة إنسانية في المنافي القريبة قبل البعيدة؟ وهل من جواز سفر للفلسطيني جديد يخوله عبور القارات في جهات الأرض الأربعة؟"، فهو إنسان في الدرجة الأولى قبل إطلاق الشعارات المختلفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|