ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسائل الفقهية التى حكى فيها اتفاق الصحابة رضى الله عنهم وخالف فيها من بعدهم : جمعاً ودراسة من بداية كتاب الغصب غلى نهاية كتاب الفرائض

العنوان بلغة أخرى: Jurisprudential Issues to which the Prophet's Companions Agreed and those Came after them Disagreed : Collection & Study from the begin of the Ghasb (Constraint) Book to the end of Faraidh (Law of Distribution of Estate) Book
المؤلف الرئيسي: آل مهير، صافية بنت محمد بن على (مؤلف)
مؤلفين آخرين: اللاحم، صالح بن عبدالله بن عبدالرحمن (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 385
رقم MD: 769392
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

190

حفظ في:
المستخلص: هذه رسالة علمية مقدمة إلى قسم الفقه بكلية الشريعة بجامعة القصيم لنيل درجة الماجستير بعنوان: المسائل الفقهية التي حكي فيها اتفاق الصحابة رضي الله عنهم وخالف فيها من بعدهم جمعاً ودراسة من بداية كتاب الغصب إلى نهاية كتاب الفرائض. وقد اشتملت على مقدمة، وتمهيد، وخمسة فصول وخاتمة. وقد توصلت في هذه الرسالة إلى نتائج من أبرزها: 1/‏ ثبت اتفاق الصحابة رضى الله عنهم في إحدى وثلاثين مسألة من مسائل البحث ولم يثبت في ستة عشر مسألة. 2/ أهمية اتفاق الصحابة رضي الله عنهم في تقليل الخلاف ورفع النزاع في عدد من المسائل التي اختلف فيها من بعدهم. 3‏/ تبين لي بعد البحث أن أقل المذاهب الفقهية مخالفة لاتفاق الصحابة رضي الله عنهم هو مذهب الحنابلة فمن النادر في هذا البحث أن يوجد لهم مخالفة لمسألة ثبت فيها اتفاق ‏الصحابة رضى الله عنهم مقارنة بالمذاهب الأخرى، ولعل ذلك يرجع إلى ما تميز به إمام المذهب أحمد بن حنبل رحمه الله من المعرفة بآثار الصحابة رضي الله عنهم، بالإضافة إلى استيعاب المذهب الحنبلي برواياته المتعددة لأقوال الصحابة رضى الله عنهم كان له الأثر في قلة مخالفة المذهب الحنبلي لاتفاق الصحابة رضي الله عنهم. ‏4/ تبين لي بعد البحث أن أكثر المذاهب الفقهية مخالفة لاتفاق الصحابة رضى الله عنهم هو مذهب الحنفية، ولعل كثير من آثار الصحابة رضي الله عنهم لم تبلغ أبي حنيفة رحمة الله.