ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







متاعب الانتقال: تحويلات العاملين الضخمة تضعِف قدرة البلد المتلقي على إدارة سياسته النقدية

المصدر: التمويل والتنمية
الناشر: صندوق النقد الدولي
المؤلف الرئيسي: باراهاس، أدولفو (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إيبيك، كريستيان (م. مشارك), شامى، رالف (م. مشارك), أوكينغ، وآن (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج53, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الولايات المتحدة الامريكية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 40 - 43
ISSN: 0250-7455
رقم MD: 770135
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على" متاعب الانتقال". وذكر المقال أن العديد من الاقتصادات النامية واقتصادات السوق الصاعدة تعمل على تحديث كيفية إدارة السياسة النقدية بما يجعلها أكثر شفافية واستشرافاً للتطورات، ومع زيادة التركيز على مرونة سعر الصرف، وتحديد هدف واضح للتضخم، والاعتماد بدرجة أكبر على سعر فائدة قصيرة الأجل كأداة للسياسة. كما بين أن نجاح هذه البلدان في مسعاها يتطلب "آلية انتقال" تسمح بوصول التغييرات التي يجريها البنك المركزي من خلال سعر الفائدة الأساسي إلى مختلف أجزاء الاقتصاد لكي تؤثر في النهاية على قرارات الإنفاق التي تتخذها الأسر والشركات. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تحويلات العاملين كبيرة ومتنامية. ثانياً: الأثر على السياسة النقدية. ثالثاً: تدفق تحويلات العاملين قد يساهم في إضعاف الحوكمة. رابعاً: انتقال أضعف للتغيرات النقدية. خامساً: خيارات السياسة. واختتم المقال ذاكراً أن البلد المتلقي ينبغي أن يستهدف تحويلات العاملين، إذا لم يتخل عن استقلالية سياسته النقدية، لأن استمرار وجودها مسؤول ولو جزئياً عن إضعاف أثر هذه السياسة، وعلي وجه التحديد، قد يكون وجودها مغرياً بمحاولة السيطرة على تدفق التحويلات الداخلة أو كبحها، غير أنه ليس من العملي فرض تخفيضات على تدفق هذه التحويلات-فعمليات التحويل لن تتوقف ولكنها ستتجه إلى السوق الموازية-كما أن كبحها سيحرم الاقتصاد من آثارها التأمينية والمخففة للفقر على الأسر المتلقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 0250-7455