ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نقد ابن رشد لنظرية الفيض والصدور عند الفارابى وابن سينا

المصدر: المجلة الليبية للدراسات
الناشر: دار الزاوية للكتاب
المؤلف الرئيسي: شتاوة، لطفى محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: قدوع، محمد حسن (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يوليو
الصفحات: 268 - 283
ISSN: 2521-8395
رقم MD: 770388
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

157

حفظ في:
LEADER 03841nam a22002297a 4500
001 0149768
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 407485  |a شتاوة، لطفى محمد  |e مؤلف 
245 |a نقد ابن رشد لنظرية الفيض والصدور عند الفارابى وابن سينا 
260 |b دار الزاوية للكتاب  |c 2015  |g يوليو  |m 1436 
300 |a 268 - 283 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى تسليط الضوء على نقد ابن رشد لنظرية الفيض والصدور عند الفارابي وابن سينا. وقسم البحث إلى ثلاثة عناصر: تناول العنصر الأول نظرية الفيض عند "أفلوطين"، بحيث جاءت نظرية الفيض عنده لتفسير كيفية صدور الموجودات عن (الأول) وهو مبدأ الوجود وعلة له، كما يرى أفلوطين أن كل ما كان بعد الأول فهو من الأول اضطراراً. وتحدث العنصر الثاني عن الفيض عند "ابن سينا"، فقد كان للمبدأ الأفلاطوني القائل: (عن الواحد لا يصدر إلا واحد) الأثر الكبير عند الفلاسفة المسلمين فكلما اعتمد الفارابي على هذا المبدأ في تفسيره لحدوث نظرية الصدور، اعتمد ابن سينا أيضاً نهج الفارابي في تبيان كيفية حدوث الفيض، وهذا كله كان بطريقة مختلفة تماماً وبانتشار أوسع، بحيث أن عملية الصدور هذه مرتبطة بفعل الإدراك الذاتي. وتطرق العنصر الثالث إلى الحديث عن نظرية الفيض عند "الفارابي"، بحيث حاول فلاسفة الإسلام التوفيق بين نظرية الفيض أو الصدور الأفلاطونية وبين ما يقابلها في الدين الإسلامي ويظهر ذلك عند الفارابي (المعلم الثاني)، الذي أشار إلى أن المبادئ التي تعتبر قوام الأجسام والأعراض يكون على رأسها السبب الأول وآخرها المادة. كما أكد الفارابي أن العقل الإلهي واجب لذاته، وأنه هو أول وأسمي الموجودات، وأنه نتيجة تعقله لذاته فاضت عنه موجودات أخري مشابهة لعقله، وفى الوقت نفسه ليست في كماله تعالى. وتحدث البحث عن "ابن رشد" والذي يرى أن الله يخلق الأشياء خلقاً مباشراً إلا أنه أوجد دوراً ثانوياً للأسباب الحسية بعد أن وضع فيه إمكانيات وقوة عدة قابلة للتطور. واختتم البحث موضحاً أنه على الرغم من تأثر "ابن رشد" بفيلسوف اليونان ارسطو، إلا أنه لم يكن أرسطوطاليسياً، ولا الفارابيين، بل كان رأيه وفكره ومنهجه وهدفه الخاص به، بحيث تميز بنقده المحايد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفلسفة الإسلامية  |a فلسفة ابن رشد  |a نظرية الفيض  |a أفلوطين  |a ابن سينا  |a الفارابى 
700 |9 407486  |a قدوع، محمد حسن  |e م. مشارك 
773 |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 016  |l 008  |m ع8  |o 1595  |s المجلة الليبية للدراسات  |t Libyan Journal of Studies  |v 000  |x 2521-8395 
856 |u 1595-000-008-016.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 770388  |d 770388 

عناصر مشابهة