ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







طلاءات البريق المعدنى

المصدر: المجلة الليبية للدراسات
الناشر: دار الزاوية للكتاب
المؤلف الرئيسي: الحداد، محمد راشد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشقمان، عبدالسلام فرج (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 92 - 106
ISSN: 2521-8395
رقم MD: 770453
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

132

حفظ في:
المستخلص: The Ceramic is the son of the light ,luster was an Islamic invention , of course, everything he was linked to light , but the porcelain with a metallic luster is not correct existence without light , confusion reflects the colors, but the utensils luster like vibrated light itself , like frequency hymn those rays gold , it's the dream of human beings and permanent quest continued to make an alternative to gold precious and rare . Did not stop human attempts to search for all possible making materials like gold , and while saw the glamorous taking between the layers of paint knew he discovered something amazing will stay on through generations art with favored position , this chance defined by glass makers also perhaps time earlier while turned amounts metal oxides of copper and silver colors gold and silver in a very fascinating. It's technique is mainly based on the oxides of copper , silver, and burn in an atmosphere free of oxygen, almost , and the luster on the porcelain has the power and influence of the largest of those defined on the surface of the glass being essentially transparent material.

الخزف وليد الضوء، والبريق المعدني اختراع إسلامي أصيل، بالطبع كل شيء وجوده مرتبط بالضوء، ولكن الخزف ذا البريق المعدني لا يستقيم وجوده بدون الضوء، الأشكال تعكس الألوان، ولكن أواني البريق المعدني كأنها صدي الضوء ذاته، كأنها تردد ترنيمة تلك الأشعة الذهبية، إنه حلم البشر الدائم، وسعيهم المتواصل لصنع بديل للذهب الغالي والنادر. لم تتوقف محاولات الإنسان في البحث عن كل ما يمكن من صنع مواد شبيه بالذهب، وحتي تراءى له بريق أخذا من بين طبقات الطلاء المتراكم، عرف أنه اكتشف شيئا مذهلا سيبقي علي مر الأجيال فنا، ذا حضوة ومكانة راقية، هذه الصدفة عرفها صناع الزجاج أيضا، وربما في وقت سابق حين تحولت كميات الأكاسيد المعدنية من النحاس والفضة إلى ألوان ذهبية وفصية في غاية الروعة، إنها تقنية تقوم أساسا علي أكاسيد النحاس والفضة، وتحرق في جو خال تقريبا من الأكسجين، والبريق المعدني على الخزف يملك قوة وتأثيرا أكبر من تلك التي تظهر علي سطح الزجاج كونه مادة شفافة أساسا.

ISSN: 2521-8395