ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المياه القارية وأثرها فى جيومورفولوجية الساحل الليبي فيما بين رأس الزور إلى رأس المسن

المصدر: المجلة الليبية للدراسات
الناشر: دار الزاوية للكتاب
المؤلف الرئيسي: الوحيشى، خالد عبدالسلام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 174 - 195
ISSN: 2521-8395
رقم MD: 770505
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
LEADER 04127nam a22002297a 4500
001 0149897
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 407582  |a الوحيشى، خالد عبدالسلام  |e مؤلف 
245 |a المياه القارية وأثرها فى جيومورفولوجية الساحل الليبي فيما بين رأس الزور إلى رأس المسن 
260 |b دار الزاوية للكتاب  |c 2015  |g ديسمبر  |m 1437 
300 |a 174 - 195 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
500 |a منطقة الدراسة : الساحل الليبي فيما بين رأس الزور إلى رأس المسن 
520 |e استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" المياه القارية وأثرها في جيومورفولوجية الساحل الليبي فيما بين رأس الزور إلى رأس المسن". وذكرت الدراسة أن الأودية القارية شكلت أهم الدعامات الرئيسية لمجابهة اختلال التوازنات الدينامية بالمناطق الساحلية من خلال ما تزود به الشواطئ من رواسب حصوية ومفتتات من شأنها أن تزيد من المجال الرملي الذي يمكن أن تنشط فوقه الدينامية الهيدرولوجية البحرية وتزود الأمواج والتيارات الساحلية بحمولتها من الرواسب وهكذا تقلل من معدل تآكل الشواطئ وتراجعها نحو اليابس، ومن مخاطر الانجراف وما يترتب عليه من تدمير للمنشآت الساحلية. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تثملت في: أولاً: الموقع والحدود والامتداد. ثانياً: طبوغرافية المنطقة. ثالثاً: الظروف الجيولوجية. رابعاً: الظروف الهيدرومناخية. خامساً: التصرفات والمياه السطحية. سادساً: كمية مياه الفيضانات السنوية. سابعاً: مظاهر الدينامية الحالية بمجاري الأودية ومصباتها. ثامناً: الأثر الجيومرفولوجي للأودية على خط الساحل. تاسعاً: الأثر الجيومورفلوجي للأودية كعامل نحت خلال الفترات الجيولوجية القديمة على خط الساحل. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن التكوينات الجيولوجية عند أحواض التجميع يتألف أغلبها من صخور الحجر الجيري والحجر الرملي، أما مجاري الأودية فتتغطي برواسب رياحية جعلتها تتميز بالسامية والنفاذية لكميات من المياه الجارية في الأسفل. وأوصت الدراسة كنتيجة لهشاشة الوضع البيئي عند ساحل منطقة البحث ومحدودية الرواسب المنقولة بفعل الأودية التي لم تمكن من أحداث توازنات دينامية ساحلية وتراجعها نحو اليابس، يتطلب إقامة العديد من المشروعات المبلطة إلا وفق دراسات متخصصة وتفعيل القوانين والنظم التي تحد من التعديات الخاطئة للمقام منها كالاستراحات والطرقات وغيرها، وهذا لا يتأتى إلا بنشر الوعي بأهمية المحافظة على البيئة بكل وسائل الاتصال المقروءة والمسموعة والمرئية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a علم الجيومورفولوجيا  |a علم شكل الأرض  |a علم المياه  |a المياه القارية  |a السواحل  |a ليبيا 
773 |c 021  |l 009  |m ع9  |o 1595  |s المجلة الليبية للدراسات  |t Libyan Journal of Studies  |v 000  |x 2521-8395 
856 |u 1595-000-009-021.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
995 |a EduSearch 
999 |c 770505  |d 770505