المصدر: | مجلة الجامعي |
---|---|
الناشر: | النقابة العامة لأعضاء هيئة التدريس الجامعي |
المؤلف الرئيسي: | حسين، حميدة محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع21 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 152 - 171 |
ISSN: |
2706-5820 |
رقم MD: | 770678 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى عرض القراءات والمنهج في الفكر الغربي المعاصر. أوضح البحث تعريف القراءة لغة واصطلاحا، وذلك من خلال عنصرين، العنصر الأول: تعريف القراءة لغة: وتضمن (تعريف القراء في اللغة العربية، تعريف القراءة في اللغة الإنجليزية، تعريف القراءة في اللغة الفرنسية). العنصر الثاني: تعريف القراءة اصطلاحا: وتضمن (مفهوم القراءة في الفكر الغربي، مفهوم القراءة في الفكر العربي). واظهر البحث نماذج من القراءات الغربية وتمثلت في عدة نماذج، أولا: القراءة البنيوية، حيث ظهرت القراءة البنيوية في العقد الثاني من القرن العشرين ورفضت المناهج السابقة عليها واتهمتها بأنها واقعة في شرك الشرح والتعليل أثناء تفسيرها للنصوص. ثانيا: القراءة التفكيكية، واشتمل النموذج على عدة نقاط (مقولة الاختلاف، مقولة التمركز حول العقل، مقولة الكتابة علم " الغراموتولوجيا، مقولة القراءة) ثالثا: نظرية التأويل والتلقي، حيث تبنت نظرية التأويل والتلقي أطروحة جديدة للقراءة ، هذه الاطروحة تختلف عما جاءت به القراءتان البنيوية والتفكيكية ، حيث استفادت " نظرية التأويل والتلقي" من العناصر الإيجابية في القراءتين السابقتين وإدماجها في نظرية قراءة شمولية تنصف كل عناصر التواصل " المؤلف والنص والقارئ" وكل هذه العناصر تلتقى وتندرج في نموذج واحد هو نموذج جمالية التجاوب. اختتم البحث بأن القراءة البنيوية صبت جل اهتمامها على النص وأهملت جميع ما يحيط به من عوامل اجتماعية واقتصادية وسياسية وثقافية وغيرها، وجعلت القارئ يتعامل مع النص على أنه بناء منغلق على ذاته واعطته سلطة مطلقة والقراءة التفكيكية اهتمت بالقارئ وكيفية تعامله مع النص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2706-5820 |