ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قاعدة ما كان منهياً عنه للذريعة يفعل للمصلحة الراجحة عند شيخ الإسلام ابن تيمية: دراسة تحليلية تطبيقية

المصدر: مجلة الجمعية الفقهية السعودية
الناشر: جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية الفقهية السعودية
المؤلف الرئيسي: الحطاب، عبدالرحمن بن علي مقبل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: محرم
الصفحات: 95 - 151
DOI: 10.12816/0026607
ISSN: 1658-2969
رقم MD: 770784
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

62

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلي تقديم قاعدة "ما كان منهياً عنه للذريعة يفعل للمصلحة الراجحة" عند شيخ الإسلام ابن تيمية: دراسة تحليلية تطبيقية. استخدمت الدراسة المنهج التحليلي النقدي والمنهج الاستقرائي. تناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: دراسة تحليلية لمعني القاعدة وفيه، معني القاعدة، مصطلح النهي والتحريم، مصطلح الذريعة وسد الذريعة، لفظ ومصطلح الفعل والاباحة، مصطلح المصلحة والحاجة. المبحث الثاني: بيان مستند القاعدة وتضمن، دليل الاستقراء، دليل المصلحة، مما تستند عليه هذه القاعدة وتتقوي به بعض القواعد والأصول. المبحث الثالث: الفروع المندرجة تحت القاعدة. المبحث الرابع: تخريج بعض النوازل علي القاعدة ومنها، النهي عن الاعتماد علي الساعات والأجهزة الحديثة لتحديد أوقات الصلوات واتجاه القبلة سداً لذريعة الجهل بالوسائل الطبيعية وابيح الاعتماد علي تلك الأجهزة الحديثة للمصلحة الراجحة لدقتها وسهولة تداولها، وقد افتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء بجواز استعمال الآلات الحديثة شريطة ان يثبت صحة ضبطها من اهل الخبرة من المسلمين. واختتمت الدراسة بتوضيح أن القاعدة التي قررها ابن تيمية وبيّن أنها أصل مستمر وصاغها بصياغات متعددة، وأثبت أثرها في الفقه الإسلامي وفرع عليها فروعاً كثيرة، والذريعة في هذه القاعدة هي الفعل المباح في ظاهره أو أصله وهو وسيلة إلى فعل محرم، وأن ضابطها هو الأفعال التي تؤول إلى مفسدة بإرادة واختيار المكلف، حيث تعد القاعدة ضابطاً مهماً لقاعدة الذرائع تبين فيه متى تفتح الذريعة ومتى تسد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-2969