ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نوازل الرضاع>الوصف

نوازل الرضاع

المصدر: مجلة الجمعية الفقهية السعودية
الناشر: جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية الفقهية السعودية
المؤلف الرئيسي: المطلق، حياة بنت عبدالله بن محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Mutlaq, Hayat bint Abdullah bin Mohammed
المجلد/العدد: ع32
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: جمادى الأولى
الصفحات: 449 - 495
ISSN: 1658-2969
رقم MD: 771011
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | الرضاع | نوازل الرضاع
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

394

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على نوازل الرضاع. تضمن البحث على مطلبين ، المطلب الأول : تعريف النازلة في اللغة والاصطلاح ، المطلب الثاني: تعريف الرضاع في اللغة والاصطلاح ، واشتمل المطلب على عدة مباحث ، المبحث الأول : حكم إرضاع الصغير المصاب بمرض السكرى ، المبحث الثاني : حكم إرضاع الصغير المصاب بحساسية الحليب " اللاكتوز " ، المبحث الثالث : حكم إرضاع الطفل المصاب بالمرض المعدي من امه السليمة ، المبحث الرابع حكم إرضاع الطفل السليم من امه المصابة بالمرض المعدي ، المبحث الخامس : حكم الرضاعة من الام المصابة بالإيدز ، المبحث السادس : استخدام العقاقير التي تدر الحليب وأثرها في انتشار الحرمة ، المبحث السابع : نشر الرضاع من الميته دماغيا ، المبحث الثامن : بنوك الحليب ، المبحث التاسع : الإرضاع بالحليب الصناعي ، المبحث العاشر : استعمال ما يوقف الحليب. توصلت نتائج البحث إلى أن الفقه الإسلامي شامل وصالح لكل زمان ومكان فما من مستجده بالواقع إلا ولها حكم فيها، إن الام لا تجبر على إرضاع ابنها إلا إذا لم يوجد غيرها او اضطر الولد لها، إن الرضاعة الطبيعية تحمى من الإصابة بمرض السكرى، وإن الطفل المصاب بالسكرى لا تجبر أمه على إرضاعه مع وجود البدائل من الحليب الصناعي وغيره، إذا كان الطفل مصابا بحساسية الحليب فإن الام تتعين لإرضاعه، إن الطفل المصاب بمرض معد وأمه سليمه يكون محتاجا إلى الرضاع من أمه أكثر من الطفل السليم فيتعين الإرضاع حينئذ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1658-2969

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.