المصدر: | شؤون عربية |
---|---|
الناشر: | جامعة الدول العربية - الأمانة العامة |
المؤلف الرئيسي: | يوسف، شعبان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع165 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | ربيع |
الصفحات: | 101 - 115 |
ISSN: |
1687-2452 |
رقم MD: | 771886 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى توضيح موضوع بعنوان "علاقة حب طويلة بين باريس عاصمة النور والكتّاب العرب". وأوضح المقال وجود علاقة إعجاب متبادلة بين "مصر" والرحالة الفرنسيين، حيث كانوا يبدون اهتمام، لموقع "مصر" في التاريخ والجغرافيا بشكل عام، وموقع "مصر" في دائرة الفرنسيين بشكل خاص. كما أظهر أن هؤلاء الرحالة الفرنسيين كانوا يتحدثون عن "مصر" وتقاليدها وملامح ناسها بحياد واضح، ولكنهما عندما يتحدثون عن الحُكام، كانت درجة العلاقة بين الكاتب والحاكم، هي التي تضبط إيقاعات الذم أو المدح. واستعرض المقال الكتّاب والشعراء المصريين الذين كتبوا في حب "مصر" ومنهم، الشيخ "رفاعة الطهطاوي"، والشاعر "أحمد شوقي"، والكاتب "محمد مندور"، والكاتب "طه حسين". كما كشف عن أن كتّاباً عرباً كثيرين عقدوا صلات عميقة مع كتّاب آخرين فرنسيين، ومنهم، الكاتب المغربي "محمد شكري"، والكاتبة السورية "هدى الزين". وتناول المقال كتاب ومفكرون ونقاد وصحفيون فرنسيون كثيرون منهم، الباحث الفرنسي المرموق "جاك بيرك"، والكاتب "روبير سوليه". كما أوضح بعض الكتّاب والباحثين الفرنسيين الذين انشغلوا بقراءة الأدب العربي، ومنهم، "اندريه ميكيل"، و"ريجيس بلاشير"، و"بيير جورجيان". واختتم المقال بأن عملية رصد المحطات الثقافية والاجتماعية والسياسية بين العرب و"فرنسا"، تأتي في قلبها "باريس"، تلك المدينة التي لم تكن مجرد معلم جغرافي مُبهر، ولكنها أصبحت حلماً ماثلاً في خيال من لم تطأ قدماه تلك المدينة، ولكن روحه تطوف في كل معانيها المشرعة دوماً في الوجدان العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1687-2452 |