ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نقد التفكيك عربيا: قراءة في الفكر النقدي عند عبدالعزيز حمودة

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: صغير، نبيل محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج45, ع541
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: آيار
الصفحات: 129 - 140
رقم MD: 772223
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" نقد التفكيك عربياً (قراءة في الفكر النقدي عند عبد العزيز حمودة)". وذكرت الدراسة أن استراتيجية التفكيك شكلت محوراً أساساً في الفكر النقدي عند عبد العزيز حمودة، ولهذا نجده يوجه لها كل نقوده، انطلاقاً من مجموعة من المفاهيم المؤطرة، وهي: في الهوية ولغة والنقد، والنص النقدي ودور الذات في عملية التأويل، إضافة إلي دور المرجعيات أو المنبت الفلسفي للنظريات النقدية الغربية، سواء البنيوية منها، أم ما بعد البنيوية المتمثلة في التفكيك. وتناولت الدراسة نقطتين وهما: أولاً: إشكالية غموض وزيف خطاب التفكيك. ثانياً: تشظي الهوية واختلاف المرجعيات في خطاب التفكيك، وبينت هذه النقطة أن قضية الهوية المتشظية والذات الفاقدة لماهيتها، واختلاف المرجعيات بين الطرح التفكيكي الغربي والطروحات المعرفية العربية، منطلقاً أساسياً في نقد حمودة للتفكيكية، فقد استلهم هاتين القضيتين من واقع النقد العربي، والطروحات الغربية المناهضة للتفكيك. واختتمت الدراسة موضحة أن البحث في مرجعيات حمودة النقدية، هو بحث في آليات قراءته وفهمه للموروث الغربي، فلسفة، ونقداً، وفكراً، ففهم المرجعية يستلزم، في سياق مقارباتنا الفكرية والنقدية، فهم القراءة التي يمارسها الناقد العربي عامة للفكر الغربي، لهذا جاء فكر بعد ما بعد الحداثة يمثل مرجعية أطرت فعل الكتابة النقدية، بطريقة نسبية بحيث وجهت مجموعة من القضايا نحو توجه نسقي محايث بعدما عانت من تمزقات التشتت والضياع الذي صنعه فكر ما بعد الحداثة العبثي للنص والعالم والذات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة