ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الارتقاء باللغة العربية بين الإعلاميين وشعراء الفصحى

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: زلط، عبدالرحيم محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ج94
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 1 - 24
رقم MD: 772296
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" الارتقاء باللغة العربية بين الإعلاميين وشعراء الفصحى". وذكرت الدراسة أن الارتقاء هو السمو بالشيء المقصود إلى الدرجات، وتحسين مستواه بقدر ما يستطيع الإنسان بما تؤهله إليه نفسه ومعارفه، وحتى يطمئن إلى أن ما حققه يرضي الآخرين كما رضيت نفسه إليه، والارتقاء باللغة العربية هو التبصر بها وجعلها في المنزلة الرفيعة التي يرجوها صاحب الفكر أو معد البحث وما استطاع من حشد انكاره البناءة نحو ما يرجوه فيها. وتناولت الدراسة عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: الارتقاء باللغة في وسائل الإعلام، وبين هذا العنصر أن الإعلام اللغوي انقسم إلى فروع عديدة؛ منها المكتوب ومنها المسموع، ومنها المرئي، وفرع الإعلام المكتوب يقع في الصحف والمجلات السيارة اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية، والتي يتناول التعامل معها جمهور وفير من القراء. العنصر الثاني: تحدث عن متطلبات الحديث الإذاعي والمرئي، ومنها: أولاً: كتابة الحديث بلغة سليمة منطوقة، ثانياً: لابد من استخدام الكلمات البسيطة المفهومة أو اللغة المشتركة التي تعين المستمع على الفهم، ثالثاً: ينبغي أن يستخدم كل لفظ للتعبير عن غرض ما، ولا يستخدم لفظاً دون أن يكون له معني، رابعاً: أن تكون المقومات البلاغية والبيانية من محسنات الأسلوب في الكتابة أو الخطاية، وهذه المقومات تختلف من موضوع لآخر في الأسلوب الإذاعي أو عند من يعترض للحديث في القنوات المرئية المسموعة. العنصر الثالث: الارتقاء باللغة العربية عن طريق الشعر الفصيح. واختتمت الدراسة ذاكرة قصيدة لحافظ إبراهيم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة